@aizen_sosky1 بعض الاسكنات مسروقه منك 🐧+ ما رايك في الاسكيل؟
بسم الله نبدا الشرح....اولًا شرح قدرة "اللانهاية"او "اللامحدودة" في جوهرها اللانهاية ليست مجرد درع أو حاجز بل هي التلاعب بالمكان والمسافة بناءً على المفهوم الرياضي (الطوبولوجيا) لـ "اللانهاية". 1. الفكرة الأساسية (مفارقة أخيل والسلحفاة) تستوحي "اللانهاية" فكرتها من مفارقة رياضية قديمة تُعرف باسم مفارقة أخيل والسلحفاة. تنص المفارقة على أنه لكي يلحق شخص (أخيل) بسلحفاة يجب عليه أولاً عبور نصف المسافة بينهما ثم نصف المسافة المتبقية ثم نصف المسافة التي تليها وهكذا إلى ما لا نهاية. نظريًا لن يتمكن من الوصول إليها أبدًا لأنه توجد دائمًا مسافة متبقية (وإن كانت متناهية الصغر) لقطعها. 2. كيفية التطبيق على غوجو عندما يفعل غوجو قدرة "اللانهاية" فإنه: ينشأ مسافة لا نهائية بينه وبين أي هدف يقترب منه. يتم ذلك عن طريق التقسيم اللانهائي للمساحة التي تفصل بينه وبين أي شيء أو شخص يحاول لمسه. بالنسبة لأي جسم قادم (هجوم، رصاصة، أو خصم)، فإن هذا الجسم يقترب ولكنه يجد نفسه يتحرك نحو هدف لن يصل إليه أبدًا لأنه يجب عليه عبور عدد لا نهائي من المسافات المتناهية الصغر أولاً. من منظورنا يبدو الأمر وكأن الجسم يتباطأ إلى ما لا نهاية حتى يتوقف تمامًا قبل أن يلمس غوجو. باختصار: الأشياء لا تتوقف، بل تصبح حركتها بطيئة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الوصول إلى غوجو في فترة زمنية محدودة. 3. شرح الطوبولوجيا ما هي الطوبولوجيا؟: الطوبولوجيا هي دراسة الخصائص الهندسية للأشياء التي تظل ثابتة عند التشويه المستمر (مثل التمدد، الانثناء، أو العصر). هي تتعامل مع خصائص الشكل بغض النظر عن المسافة أو الحجم وتُعرف أحيانًا بـ "هندسة قطعة المطاط". ماذا تستخدم "اللانهاية"؟ تقنية غوجو تستند بشكل أساسي إلى مفارقة أخيل والسلحفاة ومفهوم التقسيم اللانهائي للمسافة. هذا المفهوم يعتمد على فكرة أن بين أي نقطتين متجاورتين (مثل غوجو والجسم القادم) يوجد عدد لا نهائي من النقاط. عندما يطبق غوجو قدرته، فإنه يُقسم المسافة بينه وبين الهدف إلى عدد لا نهائي من المسافات الأصغر (\frac{1}{2}, \frac{1}{4}, \frac{1}{8}, ...). لقطع هذه المسافة اللانهائية يحتاج الجسم إلى وقت لا نهائي للوصول مما يجعله يتباطأ بشكل غير محدود قبل أن يلمسه. هذا يمثل تطبيقًا عمليًا لمفهوم النهاية في الرياضيات (Calculus/Limits). هل المتغيرات ثابتة أم لا نهائية؟ المتغيرات (التي هي المسافات) في تقنية غوجو هي في الواقع ليست ثابتة بل هي متغيرة ومقسومة بشكل لا نهائي لإنشاء تأثير "اللانهاية الفعلية". اللانهاية الفعلية (Actual Infinity): هذا هو المفهوم الرياضي المستخدم. بدلاً من التعامل مع "اللانهاية" كمجرد رمز، فإن غوجو يُنشئها فعليًا في مساحة صغيرة. المتغيرات المتناقصة: المسافة الأصلية التي تفصل بين غوجو والهدف هي المتغير الذي يتم تقسيمه باستمرار (المسافة \rightarrow \frac{\text{المسافة}}{2} \rightarrow \frac{\text{المسافة}}{4}...). كل تقسيم هو متغير جديد يتم قطعه. النتيجة النهائية: النتيجة النهائية لهذه السلسلة من المتغيرات اللانهائية هي توقف الحركة لأن الجسم لا يستطيع أبدًا الوصول إلى نقطة النهاية في وقت محدد.
اكيد بيجيني واحد راسه مربع ويقول "ويقول لكن اللانهائية هي عبارة عن دائرة حول غوجو كيف تغيراتها لانهائية وهي ثابتة في مكانها حول غوجو ؟"
هذا سؤال دقيق ومهم لفهم تقنية غوجو! 🤔 الخلط يأتي من تفسير كلمة "ثابتة" و"دائرة". اللانهاية ليست دائرة فيزيائية بل هي تأثير مستمر وغير مرئي يتم تطبيقه على المسافة المحيطة به. إليك كيفية تفسير أن "تغيراتها لانهائية" على الرغم من كونها "ثابتة في مكانها": ثبات "المكان" لا يعني ثبات "التأثير" صحيح أن موقع اللانهاية حول غوجو ثابت (ملاصق لغوجو ومحيط به دائمًا كحاجز) لكن طبيعة التأثير داخل هذا الحيز هي التي لا تتوقف عن التغير والعمل. 1. الثبات (الدرع الدائم) "ثابتة في مكانها" تعني أن التقنية هي حالة دائمة ومستمرة ومفعلة دائمًا حول غوجو كدرع تلقائي. بفضل العيون الستة (Six Eyes) يمكن لغوجو تفعيل هذه التقنية دون استهلاك يُذكر للطاق مما يجعلها تعمل على مدار الساعة دون توقف. 2. التغيرات اللانهائية (التقسيم المستمر) "تغيراتها لانهائية" تعني ما يحدث داخل هذا الدرع الثابت عندما يقترب جسم ما: التقسيم اللحظي: عندما يقترب جسم (A) من غوجو (G)، تبدأ التقنية بتقسيم المسافة (\text{AG}) بينهما على الفور وبشكل متسلسل لا نهائي: \frac{\text{AG}}{2}، ثم \frac{\text{AG}}{4}، ثم \frac{\text{AG}}{8}، وهكذا. عملية لا تتوقف: لكي يتمكن الجسم (A) من قطع كل جزء جديد ومقسوم من المسافة يجب أن يقضي وقتًا إضافيًا. هذا التقسيم هو عملية رياضية مستمرة لا تتوقف حتى لو كانت المسافة المتبقية صغيرة جدًا. الفعل اللا نهائي: التقنية تفرض على الجسم عبور عدد لا نهائي من الحواجز فيزيائيًا. هذا هو التغير اللانهائي: التغير المستمر في المسافة المطلوب قطعها مما يؤدي إلى تباطؤ الجسم إلى درجة التوقف. تشبيه للمقارنة: تخيل أنك تشغل مروحة كهربائية 🌪️: ثابتة في مكانها: موقع المروحة ثابت على الأرض. تغيراتها لانهائية: الشفرات تدور باستمرار وتُغير مكانها في الهواء بشكل لا نهائي (مستمر). اللانهاية لغوجو تعمل بنفس المبدأ: المجال المحيط به ثابت لكن التقسيم الرياضي للمسافة داخل هذا المجال هو عملية ديناميكية لا نهائية.
اللانهائية مستمد مباشرة من مفارقة زينون للتجزئة (Zeno's Paradox of Dichotomy). شرح المفهوم الرياضي (سلسلة لا نهائية) 1. ماذا تعني المتتالية؟ المتتالية \text{Distance} \rightarrow \frac{\text{Distance}}{2} \rightarrow \frac{\text{Distance}}{4} \rightarrow \dots تعني أن المسافة الأصلية بين غوجو والهدف تنقسم بشكل متتالٍ إلى أجزاء أصغر وأصغر بلا نهاية. للوصول إلى غوجو، يجب على الهدف أولاً أن يقطع \frac{1}{2} من المسافة. ثم يقطع \frac{1}{4} من المسافة الأصلية. ثم يقطع \frac{1}{8}، وهكذا إلى ما لا نهاية. 2. كيف ينشأ هذا "اللانهاية"؟ رياضيًا، مجموع هذه السلسلة اللانهائية (\frac{1}{2} + \frac{1}{4} + \frac{1}{8} + \dots) يساوي 1 (أي يغطي المسافة الأصلية بالكامل). ولكن لكي يتمكن الهدف من قطع عدد لا نهائي من المسافات الجزئية مهما كانت صغيرة فإنه يحتاج إلى وقت لا نهائي لإكمال الرحلة. التطبيق على غوجو: غوجو لا يوقف الجسم بل يجعل الجسم يتباطأ بشكل لانهائي قبل أن يلامسه. كلما اقترب الجسم، زادت الأجزاء التي يجب أن يقطعها في المساحة الصغيرة المتبقية مما يجعله يصل فعلياً إلى سرعة الصفر قبل التلامس. 3. النتيجة العملية (حاجز اللانهاية) هذا التقسيم المستمر والملازم للمسافة هو الذي يمثل الحاجز الثابت حول غوجو. الثبات: الدرع "ثابت" لأنه يعمل تلقائيًا ومستمر. التغير اللانهائي: "التغير اللانهائي" هو العملية الرياضية المستمرة لتقسيم المسافة التي يفرضها الدرع على أي جسم يقترب منه. باختصار: غوجو يفرض عددًا لا نهائيًا من الخطوات على أي شيء يتحرك نحوه في مسافة محدودة مما يجعل الوصول إليه مستحيلاً في فترة زمنية .
التقنيات المشتقة من اللانهائية "اللانهاية" هي الحالة المحايدة لتقنية "اللامحدود". يمكن لغوجو التلاعب بهذه التقنية لإنشاء تأثيرات أخرى مدمرة: 1.الأزرق: قوة الجذب والاجتذاب. يقوم بإنشاء غوجو فراغًا أو "مسافة سلبية" في نقطة معينة مما يجبر العالم على "تصحيح" نفسه عن طريق جذب كل ما يحيط بالنقطة إليها بشكل مشابه لإنشاء ثقب أسود مصغر. 2. الاحمر: قوة الصد والتنافر. هي عكس تقنية "الأزرق" وتستخدم طاقة ملعونة معكوسة. تنشاء قوة طاردة هائلة تفجر الأشياء بعيدًا عن غوجو. 3.البنفسجي الأجوف: أقوى تقنية سرية. يجمع غوجو بين "الأزرق" (الجذب) و "الأحمر" (الصد) لإنشاء كتلة خيالية تمحو كل شيء في مسارها من الوجود.
دور "العيون الست" إن الجمع بين تقنية "اللانهائية" و "العيون الستة" هو ما يجعل غوجو أقوى ساحر جوجيتسو: السيطرة المطلقة: تسمح له "العيون الستة" بالرؤية الدقيقة والتحكم في طاقته الملعونة على المستوى الذري.
كفاءة الطاقة: يتيح له هذا التحكم استخدام تقنية "اللانهاية" بشكل دائم (كدرع مستمر) دون استهلاك أي كمية تُذكر من الطاقة الملعونة مما يزيل نقطة ضعف معظم التقنيات القوية.
توسيع المجال: الفراغ اللانهائي عندما يستخدم غوجو توسيع مجاله فإنه يفرض على الخصم تجربة "اللانهاية" بشكل مباشر. المجال يسحب الهدف إلى "الفراغ اللانهائي" وهو فراغ من المعرفة اللانهائية التي تتدفق إلى عقل الخصم بشكل فوري. هذا التدفق الهائل للمعلومات يشلّ الخصم بالكامل مما يجعله عاجزًا عن الحركة أو التفكير.
شرح نطاق غوجو: الفراغ اللانهائي الفراغ اللانهائي (Muryōkūsho - 無量空処) هو توسيع مجال غوجو ساتورو ويعتبر من أقوى المجالات وأكثرها فتكاً. المبدأ والتأثير: المكان واللانهاية: ينشأ المجال فراغًا يستند إلى تقنيته الملعونة "اللامحدود". الإصابة الحتمية: بمجرد أن يجد الهدف نفسه داخل هذا النطاق فإنه يتعرض لـ تأثير الإصابة الحتمية للمجال. سيل المعلومات: يتمثل هذا التأثير في سيل لا نهائي وغير محدود من المعلومات والمحفزات الحسية يتدفق مباشرة إلى عقل الهدف. الشلل العقلي: لا يستطيع الدماغ البشري (أو حتى الأرواح الملعونة) معالجة هذه الكمية اللانهائية من البيانات دفعة واحدة مما يؤدي إلى شلل عقلي كامل. يصبح الهدف عاجزًا عن الحركة أو التفكير ويشعر بأنه يختبر كل شيء ولا يختبر أي شيء في الوقت ذاته ليموت في صمت بسبب عدم قدرة عقله على التعامل مع الواقع. المميزات الاستثنائية: حاجز المجال: على عكس معظم السحرة الذين ينشئون مجالهم بحاجز مغلق لحصر الخصم يمتلك غوجو القدرة على إغلاق مجاله جزئيًا مما يتيح له احتواء عدد كبير من الأهداف بكفاءة استثنائية (كما فعل في حادثة شيبويا). السرعة: يمكن لغوجو تفعيل هذا المجال بسرعة لا تُصدق حيث تمكن من تفعيله في 0.2 ثانية فقط لتقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين المحاصرين وهي سرعة تتجاوز بكثير السحرة العاديين. قدرة الوميض الأسود+شرح قدرة الوميض الأسود الوميض الأسود ليس تقنية ملعونة يمتلكها شخص واحد بل هو ظاهرة نادرة تحدث عندما يتمكن الساحر من تفعيل طاقته الملعونة في غضون 0.000000001 ثانية (واحد على مليار من الثانية) من توجيه ضربة جسدية. آلية العمل: تتسبب هذه الدقة المتناهية في تشوه مكاني يتدفق عبره وميض من الطاقة الملعونة باللون الأسود. القوة المضاعفة: هذا التشوه يرفع قوة الضربة العادية إلى الأس 2.5 (X^{2.5})، مما يعني أن الضربة تصبح أقوى بكثير من مجرد ضربها بقوة الطاقم الملعونة العادية. التأثير الإدراكي: استخدام الوميض الأسود بنجاح يعزز فهم الساحر لجوهره ولفهم الطاقة الملعونة لديه بنسبة تصل إلى 120%، مما يرفع من مستوى قدراته بشكل عام.
تقنية اللعنة العكسية: كيف تعمل؟ المعادلة: يضرب الساحر مصدرين منفصلين للطاقة الملعونة السلبية بعضهما ببعض. الناتج: ينتج عن هذه العملية طاقة إيجابية. الاستخدام: يتم توجيه هذه الطاقة الإيجابية نحو الجسم (سواء جسم الساحر أو جسم شخص آخر) وبما أن الطاقة الملعونة تتسبب في الضرر فإن الطاقة الإيجابية تعمل كعامل شفاء وتجديد للخلايا. استخداماتها الرئيسية: الشفاء الذاتي : تجديد الأنسجة، شفاء الإصابات الخطيرة، وإعادة بناء الأعضاء المفقودة. الاستخدام الثانوي لغوجو: الشفاء الذاتي الدائم بفضل العيون الستة التي تمنحه كفاءة ودقة لا مثيل لها في التحكم بالطاقة الملعونة يمكن لغوجو أن يبقي تقنية اللعنة العكسية مفعلة على جسده بشكل مستمر. النتيجة: يقوم غوجو بتجديد خلايا دماغه وتضميد جراحه بشكل تلقائي ولحظي مما يسمح له بإبقاء تقنيته "اللامحدود" (التي تتطلب حوسبة معقدة من الدماغ) مفعلة طوال الوقت دون التعرض لإجهاد أو ضرر. هذا يجعله غير قابل للمس وغير قابل للتدمير.
Nitro_sensie
@FUSION-87 @majorgamer1086
غوجو>>> نال+ سوبرمان (كوميك) + باتمان الضاحك
@aizen_sosky1 بعض الاسكنات مسروقه منك 🐧+ ما رايك في الاسكيل؟
بسم الله نبدا الشرح....اولًا شرح قدرة "اللانهاية"او "اللامحدودة"
في جوهرها اللانهاية ليست مجرد درع أو حاجز بل هي التلاعب بالمكان والمسافة بناءً على المفهوم الرياضي (الطوبولوجيا) لـ "اللانهاية".
1. الفكرة الأساسية (مفارقة أخيل والسلحفاة)
تستوحي "اللانهاية" فكرتها من مفارقة رياضية قديمة تُعرف باسم مفارقة أخيل والسلحفاة. تنص المفارقة على أنه لكي يلحق شخص (أخيل) بسلحفاة يجب عليه أولاً عبور نصف المسافة بينهما ثم نصف المسافة المتبقية ثم نصف المسافة التي تليها وهكذا إلى ما لا نهاية. نظريًا لن يتمكن من الوصول إليها أبدًا لأنه توجد دائمًا مسافة متبقية (وإن كانت متناهية الصغر) لقطعها.
2. كيفية التطبيق على غوجو
عندما يفعل غوجو قدرة "اللانهاية" فإنه:
ينشأ مسافة لا نهائية بينه وبين أي هدف يقترب منه.
يتم ذلك عن طريق التقسيم اللانهائي للمساحة التي تفصل بينه وبين أي شيء أو شخص يحاول لمسه.
بالنسبة لأي جسم قادم (هجوم، رصاصة، أو خصم)، فإن هذا الجسم يقترب ولكنه يجد نفسه يتحرك نحو هدف لن يصل إليه أبدًا لأنه يجب عليه عبور عدد لا نهائي من المسافات المتناهية الصغر أولاً.
من منظورنا يبدو الأمر وكأن الجسم يتباطأ إلى ما لا نهاية حتى يتوقف تمامًا قبل أن يلمس غوجو.
باختصار: الأشياء لا تتوقف، بل تصبح حركتها بطيئة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الوصول إلى غوجو في فترة زمنية محدودة.
3. شرح الطوبولوجيا
ما هي الطوبولوجيا؟:
الطوبولوجيا هي دراسة الخصائص الهندسية للأشياء التي تظل ثابتة عند التشويه المستمر (مثل التمدد، الانثناء، أو العصر). هي تتعامل مع خصائص الشكل بغض النظر عن المسافة أو الحجم وتُعرف أحيانًا بـ "هندسة قطعة المطاط". ماذا تستخدم "اللانهاية"؟ تقنية غوجو تستند بشكل أساسي إلى مفارقة أخيل والسلحفاة ومفهوم التقسيم اللانهائي للمسافة. هذا المفهوم يعتمد على فكرة أن بين أي نقطتين متجاورتين (مثل غوجو والجسم القادم) يوجد عدد لا نهائي من النقاط. عندما يطبق غوجو قدرته، فإنه يُقسم المسافة بينه وبين الهدف إلى عدد لا نهائي من المسافات الأصغر (\frac{1}{2}, \frac{1}{4}, \frac{1}{8}, ...). لقطع هذه المسافة اللانهائية يحتاج الجسم إلى وقت لا نهائي للوصول مما يجعله يتباطأ بشكل غير محدود قبل أن يلمسه. هذا يمثل تطبيقًا عمليًا لمفهوم النهاية في الرياضيات (Calculus/Limits).
هل المتغيرات ثابتة أم لا نهائية؟ المتغيرات (التي هي المسافات) في تقنية غوجو هي في الواقع ليست ثابتة بل هي متغيرة ومقسومة بشكل لا نهائي لإنشاء تأثير "اللانهاية الفعلية". اللانهاية الفعلية (Actual Infinity): هذا هو المفهوم الرياضي المستخدم. بدلاً من التعامل مع "اللانهاية" كمجرد رمز، فإن غوجو يُنشئها فعليًا في مساحة صغيرة.
المتغيرات المتناقصة: المسافة الأصلية التي تفصل بين غوجو والهدف هي المتغير الذي يتم تقسيمه باستمرار (المسافة \rightarrow \frac{\text{المسافة}}{2} \rightarrow \frac{\text{المسافة}}{4}...). كل تقسيم هو متغير جديد يتم قطعه.
النتيجة النهائية: النتيجة النهائية لهذه السلسلة من المتغيرات اللانهائية هي توقف الحركة لأن الجسم لا يستطيع أبدًا الوصول إلى نقطة النهاية في وقت محدد.
اكيد بيجيني واحد راسه مربع ويقول "ويقول لكن اللانهائية هي عبارة عن دائرة حول غوجو كيف تغيراتها لانهائية وهي ثابتة في مكانها حول غوجو ؟"
هذا سؤال دقيق ومهم لفهم تقنية غوجو! 🤔 الخلط يأتي من تفسير كلمة "ثابتة" و"دائرة". اللانهاية ليست دائرة فيزيائية بل هي تأثير مستمر وغير مرئي يتم تطبيقه على المسافة المحيطة به. إليك كيفية تفسير أن "تغيراتها لانهائية" على الرغم من كونها "ثابتة في مكانها": ثبات "المكان" لا يعني ثبات "التأثير" صحيح أن موقع اللانهاية حول غوجو ثابت (ملاصق لغوجو ومحيط به دائمًا كحاجز) لكن طبيعة التأثير داخل هذا الحيز هي التي لا تتوقف عن التغير والعمل.
1. الثبات (الدرع الدائم) "ثابتة في مكانها" تعني أن التقنية هي حالة دائمة ومستمرة ومفعلة دائمًا حول غوجو كدرع تلقائي. بفضل العيون الستة (Six Eyes) يمكن لغوجو تفعيل هذه التقنية دون استهلاك يُذكر للطاق مما يجعلها تعمل على مدار الساعة دون توقف.
2. التغيرات اللانهائية (التقسيم المستمر) "تغيراتها لانهائية" تعني ما يحدث داخل هذا الدرع الثابت عندما يقترب جسم ما: التقسيم اللحظي: عندما يقترب جسم (A) من غوجو (G)، تبدأ التقنية بتقسيم المسافة (\text{AG}) بينهما على الفور وبشكل متسلسل لا نهائي: \frac{\text{AG}}{2}، ثم \frac{\text{AG}}{4}، ثم \frac{\text{AG}}{8}، وهكذا. عملية لا تتوقف: لكي يتمكن الجسم (A) من قطع كل جزء جديد ومقسوم من المسافة يجب أن يقضي وقتًا إضافيًا. هذا التقسيم هو عملية رياضية مستمرة لا تتوقف حتى لو كانت المسافة المتبقية صغيرة جدًا. الفعل اللا نهائي: التقنية تفرض على الجسم عبور عدد لا نهائي من الحواجز فيزيائيًا. هذا هو التغير اللانهائي: التغير المستمر في المسافة المطلوب قطعها مما يؤدي إلى تباطؤ الجسم إلى درجة التوقف. تشبيه للمقارنة: تخيل أنك تشغل مروحة كهربائية 🌪️: ثابتة في مكانها: موقع المروحة ثابت على الأرض. تغيراتها لانهائية: الشفرات تدور باستمرار وتُغير مكانها في الهواء بشكل لا نهائي (مستمر). اللانهاية لغوجو تعمل بنفس المبدأ: المجال المحيط به ثابت لكن التقسيم الرياضي للمسافة داخل هذا المجال هو عملية ديناميكية لا نهائية.
اللانهائية مستمد مباشرة من مفارقة زينون للتجزئة
(Zeno's Paradox of Dichotomy).
شرح المفهوم الرياضي (سلسلة لا نهائية) 1. ماذا تعني المتتالية؟ المتتالية \text{Distance} \rightarrow \frac{\text{Distance}}{2} \rightarrow \frac{\text{Distance}}{4} \rightarrow \dots
تعني أن المسافة الأصلية بين غوجو والهدف تنقسم بشكل متتالٍ إلى أجزاء أصغر وأصغر بلا نهاية. للوصول إلى غوجو، يجب على الهدف أولاً أن يقطع \frac{1}{2} من المسافة. ثم يقطع \frac{1}{4} من المسافة الأصلية. ثم يقطع \frac{1}{8}، وهكذا إلى ما لا نهاية.
2. كيف ينشأ هذا "اللانهاية"؟ رياضيًا، مجموع هذه السلسلة اللانهائية (\frac{1}{2} + \frac{1}{4} + \frac{1}{8} + \dots) يساوي 1 (أي يغطي المسافة الأصلية بالكامل). ولكن لكي يتمكن الهدف من قطع عدد لا نهائي من المسافات الجزئية مهما كانت صغيرة فإنه يحتاج إلى وقت لا نهائي لإكمال الرحلة.
التطبيق على غوجو: غوجو لا يوقف الجسم بل يجعل الجسم يتباطأ بشكل لانهائي قبل أن يلامسه. كلما اقترب الجسم، زادت الأجزاء التي يجب أن يقطعها في المساحة الصغيرة المتبقية مما يجعله يصل فعلياً إلى سرعة الصفر قبل التلامس.
3. النتيجة العملية (حاجز اللانهاية) هذا التقسيم المستمر والملازم للمسافة هو الذي يمثل الحاجز الثابت حول غوجو. الثبات: الدرع "ثابت" لأنه يعمل تلقائيًا ومستمر.
التغير اللانهائي: "التغير اللانهائي" هو العملية الرياضية المستمرة لتقسيم المسافة التي يفرضها الدرع على أي جسم يقترب منه.
باختصار: غوجو يفرض عددًا لا نهائيًا من الخطوات على أي شيء يتحرك نحوه في مسافة محدودة مما يجعل الوصول إليه مستحيلاً في فترة زمنية .
التقنيات المشتقة من اللانهائية
"اللانهاية" هي الحالة المحايدة لتقنية "اللامحدود". يمكن لغوجو التلاعب بهذه التقنية لإنشاء تأثيرات أخرى مدمرة:
1.الأزرق: قوة الجذب والاجتذاب. يقوم بإنشاء غوجو فراغًا أو "مسافة سلبية" في نقطة معينة مما يجبر العالم على "تصحيح" نفسه عن طريق جذب كل ما يحيط بالنقطة إليها بشكل مشابه لإنشاء ثقب أسود مصغر.
2. الاحمر: قوة الصد والتنافر. هي عكس تقنية "الأزرق" وتستخدم طاقة ملعونة معكوسة. تنشاء قوة طاردة هائلة تفجر الأشياء بعيدًا عن غوجو.
3.البنفسجي الأجوف: أقوى تقنية سرية. يجمع غوجو بين "الأزرق" (الجذب) و "الأحمر" (الصد) لإنشاء كتلة خيالية تمحو كل شيء في مسارها من الوجود.
دور "العيون الست"
إن الجمع بين تقنية "اللانهائية" و "العيون الستة" هو ما يجعل غوجو أقوى ساحر جوجيتسو:
السيطرة المطلقة: تسمح له "العيون الستة" بالرؤية الدقيقة والتحكم في طاقته الملعونة على المستوى الذري.
كفاءة الطاقة: يتيح له هذا التحكم استخدام تقنية "اللانهاية" بشكل دائم (كدرع مستمر) دون استهلاك أي كمية تُذكر من الطاقة الملعونة مما يزيل نقطة ضعف معظم التقنيات القوية.
توسيع المجال: الفراغ اللانهائي
عندما يستخدم غوجو توسيع مجاله فإنه يفرض على الخصم تجربة "اللانهاية" بشكل مباشر. المجال يسحب الهدف إلى "الفراغ اللانهائي" وهو فراغ من المعرفة اللانهائية التي تتدفق إلى عقل الخصم بشكل فوري. هذا التدفق الهائل للمعلومات يشلّ الخصم بالكامل مما يجعله عاجزًا عن الحركة أو التفكير.
شرح نطاق غوجو: الفراغ اللانهائي
الفراغ اللانهائي (Muryōkūsho - 無量空処) هو توسيع مجال غوجو ساتورو ويعتبر من أقوى المجالات وأكثرها فتكاً. المبدأ والتأثير: المكان واللانهاية: ينشأ المجال فراغًا يستند إلى تقنيته الملعونة "اللامحدود".
الإصابة الحتمية: بمجرد أن يجد الهدف نفسه داخل هذا النطاق فإنه يتعرض لـ تأثير الإصابة الحتمية للمجال.
سيل المعلومات: يتمثل هذا التأثير في سيل لا نهائي وغير محدود من المعلومات والمحفزات الحسية يتدفق مباشرة إلى عقل الهدف.
الشلل العقلي: لا يستطيع الدماغ البشري (أو حتى الأرواح الملعونة) معالجة هذه الكمية اللانهائية من البيانات دفعة واحدة مما يؤدي إلى شلل عقلي كامل. يصبح الهدف عاجزًا عن الحركة أو التفكير ويشعر بأنه يختبر كل شيء ولا يختبر أي شيء في الوقت ذاته ليموت في صمت بسبب عدم قدرة عقله على التعامل مع الواقع.
المميزات الاستثنائية: حاجز المجال: على عكس معظم السحرة الذين ينشئون مجالهم بحاجز مغلق لحصر الخصم يمتلك غوجو القدرة على إغلاق مجاله جزئيًا مما يتيح له احتواء عدد كبير من الأهداف بكفاءة استثنائية (كما فعل في حادثة شيبويا).
السرعة: يمكن لغوجو تفعيل هذا المجال بسرعة لا تُصدق حيث تمكن من تفعيله في 0.2 ثانية فقط لتقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين المحاصرين وهي سرعة تتجاوز بكثير السحرة العاديين.
قدرة الوميض الأسود+شرح قدرة الوميض الأسود
الوميض الأسود ليس تقنية ملعونة يمتلكها شخص واحد بل هو ظاهرة نادرة تحدث عندما يتمكن الساحر من تفعيل طاقته الملعونة في غضون 0.000000001 ثانية (واحد على مليار من الثانية) من توجيه ضربة جسدية.
آلية العمل: تتسبب هذه الدقة المتناهية في تشوه مكاني يتدفق عبره وميض من الطاقة الملعونة باللون الأسود.
القوة المضاعفة: هذا التشوه يرفع قوة الضربة العادية إلى الأس 2.5 (X^{2.5})، مما يعني أن الضربة تصبح أقوى بكثير من مجرد ضربها بقوة الطاقم الملعونة العادية.
التأثير الإدراكي: استخدام الوميض الأسود بنجاح يعزز فهم الساحر لجوهره ولفهم الطاقة الملعونة لديه بنسبة تصل إلى 120%، مما يرفع من مستوى قدراته بشكل عام.
تقنية اللعنة العكسية:
كيف تعمل؟
المعادلة: يضرب الساحر مصدرين منفصلين للطاقة الملعونة السلبية بعضهما ببعض.
الناتج: ينتج عن هذه العملية طاقة إيجابية.
الاستخدام: يتم توجيه هذه الطاقة الإيجابية نحو الجسم (سواء جسم الساحر أو جسم شخص آخر) وبما أن الطاقة الملعونة تتسبب في الضرر فإن الطاقة الإيجابية تعمل كعامل شفاء وتجديد للخلايا.
استخداماتها الرئيسية:
الشفاء الذاتي : تجديد الأنسجة، شفاء الإصابات الخطيرة، وإعادة بناء الأعضاء المفقودة.
الاستخدام الثانوي لغوجو: الشفاء الذاتي الدائم
بفضل العيون الستة التي تمنحه كفاءة ودقة لا مثيل لها في التحكم بالطاقة الملعونة يمكن لغوجو أن يبقي تقنية اللعنة العكسية مفعلة على جسده بشكل مستمر.
النتيجة: يقوم غوجو بتجديد خلايا دماغه وتضميد جراحه بشكل تلقائي ولحظي مما يسمح له بإبقاء تقنيته "اللامحدود" (التي تتطلب حوسبة معقدة من الدماغ) مفعلة طوال الوقت دون التعرض لإجهاد أو ضرر. هذا يجعله غير قابل للمس وغير قابل للتدمير.
2 hours ago (edited) | [YT] | 8
View 20 replies
Nitro_sensie
@aizen_sosky1 تم تغيير الخطة من عمل ديبينك لجوجيتسو إلى التعاون معك يا مطبل جوجيتسو لجلد فانز مارطل لان حسام يريد الحرب
1 day ago | [YT] | 12
View 82 replies
Nitro_sensie
أي أحد يسأل على افتار القناة هذا مجرد تطقيم يا اذكياء
1 week ago | [YT] | 29
View 384 replies
Nitro_sensie
@𝑵𝒆𝒗𝒆𝒓𝒊𝒂 @𝑪𝒆𝒍𝒆𝒔𝒕𝒊𝒂 طلبك+ اتضح أنه في الرواية اصبح اقوى حتى من فيلدنافا
وانت@FUSION-87 ريمورو من الرواية>>>بري ريتكون بيوندر
2 weeks ago | [YT] | 28
View 324 replies
Nitro_sensie
.
2 weeks ago | [YT] | 15
View 0 replies
Load more