ق ۚ وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ

إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ ۗ

اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ 

سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ

وَلَا تَحْسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمْوَٰتًۢا ۚ

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ ٱلرُّسُلُ ۚ

سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ۜ

وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا

نٓۚ وَٱلۡقَلَمِ وَمَا يَسۡطُرُونَ

الر ۚ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ

لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ

تَبَٰرَكَ ٱلَّذِي بِيَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ

يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ

وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ

وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ

قُل لِّمَنِ الْأَرْضُ وَمَن فِيهَا إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ 

وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم

وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ

لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ۖ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ

فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ 

يَوْم يَفِر الْمَرْءُ مِنْ أَخِيه

آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ

إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ

عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ

وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ

تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ

وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ

أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِّن مَّنِيٍّ يُمْنَىٰ

الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ

فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ

يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ

يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ 

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا

الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ

وَإِنَّهُ لَتَنزيلُ رَبِّ العالَمينَ

مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ

قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ

أم لِلإِنسَان مَا تَمَنَّى فَلِلَّه الآ خِرَةُ وَ الأُولَى