عرض بلير على نتنياهو فكرة أن تتولى السلطة الفلسطينية إدارة مناطق محددة في قطاع غزة ضمن مرحلة تجريبية، للتأكد من نجاح الفكرة قبل التوسع في تطبيقها. تشير التقارير إلى أن الجانب الإسرائيلي لم يرفض الفكرة المطروحة بشكل قاطع، وأن نقاشات تجري حولها في الأوساط الأمنية والسياسية الإسرائيلية.
يُشار إلى أن اسم توني بلير طُرح مؤخراً في سياق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنشاء مجلس سلام، للإشراف على إدارة غزة، ويُتوقع أن يكون له دور في دفع هذه المساعي. أعلن قياديون في حركة حماس، وعلى رأسهم رئيس الحركة في غزة، خليل الحية، أن الحركة مستعدة لتسليم سلاحها لـ "دولة فلسطينية مستقبلية ذات سيادة" أو "سلطة فلسطينية" تدير القطاع، لكن هذا مرتبط بـ إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بشكل كامل.
أوضح مكتب الحية أنه قصد بـ "الدولة" دولة فلسطينية مستقبلية ذات سيادة. أشار إلى أن مسألة السلاح لا تزال موضع نقاش مع الفصائل والوسطاء، وأنهم يقبلون بوجود قوات أممية كقوات فصل ومراقبة للحدود ومتابعة لوقف إطلاق النار في غزة. يمثل هذا التصريح شرطاً واضحاً من حماس يربط التخلي عن السلاح بـ نهاية الصراع القائمة على إنهاء الاحتلال، وهو ما يختلف عن المطالب الإسرائيلية والأمريكية بنزع سلاح حماس بشكل فوري وكامل كشرط لأي تسوية دائمة. تُظهر هذه التطورات أن هناك مساعٍ دبلوماسية مكثفة وغير معلنة لترتيب المشهد السياسي والإداري والأمني لقطاع غزة في مرحلة ما بعد الحرب، مع وجود تباين كبير في الشروط والرؤى بين الأطراف المعنية.
لبنان 🇱🇧، أفادت مصادر استخباراتية إسرائيلية بأن حزب الله يدخل عناصره في الجيش اللبناني وينشط تحت الأرض، بالتزامن مع دعوة وفد مجلس الأمن في لبنان جميع الأطراف للالتزام بوقف إطلاق النار. تأتي التقارير التي تتحدث عن تسلل عناصر لحزب الله إلى صفوف الجيش اللبناني وتفعيل نشاط تحت الأرض كجزء من سلسلة من التقديرات والمخاوف الإسرائيلية المستمرة، ذكرت مصادر في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) تقديرات تشير إلى أن حزب الله نجح في إدخال عناصر تعمل لصالحه إلى الجيش اللبناني، بهدف التأثير على سياساته.
تدّعي هذه المصادر أن حزب الله يستغل الفترة الحالية، بالرغم من اتفاق وقف إطلاق النار، لإعادة بناء قوته العسكرية بدعم مالي من إيران، وينشط تحت الأرض لإعادة تأهيل قدراته. تشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن الجيش اللبناني غير قادر عمليًا على ممارسة سلطته الكاملة على حزب الله أو نزع سلاحه، وهو ما تطلبته قرارات دولية. تزامنت هذه التقارير مع زيارة وفد من مجلس الأمن الدولي إلى بيروت، حيث ركزت محادثاتهم على دعم الاستقرار والسيادة اللبنانية، دعا وفد مجلس الأمن، في ختام زيارته، جميع الأطراف إلى الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نوفمبر 2024 (العام الماضي) بين لبنان وإسرائيل. أكد الوفد دعمه لوحدة لبنان وسيادته وشدد على أهمية حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية فقط، كما رحب بخطط الجيش اللبناني في هذا الشأن. شدد الوفد على ضرورة التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701، الذي أرسى الأساس لوقف الأعمال القتالية في عام 2006.
من جانبه، طالب الرئيس اللبناني 🇱🇧، جوزيف عون Joseph Aoun، وفد مجلس الأمن بالضغط على إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار والانسحاب، مشيراً إلى أن لبنان لا يريد الحرب. يُبرز تزامن التقرير الاستخباراتي الإسرائيلي - الذي يتهم حزب الله بتقويض سلطة الدولة عبر التسلل والنشاط السري، مع دعوة مجلس الأمن (التي تؤكد على سيادة الدولة وحصر السلاح) حجم التوتر والتعقيد في الساحة اللبنانية. فالدعوة الدولية للتهدئة تأتي في ظل اتهامات إسرائيلية مستمرة بأن جهود إضعاف حزب الله وتوطيد سيطرة الدولة تتعرض للتحدي من داخل النظام اللبناني نفسه.
جمهورية العربية السورية 🇸🇾، تحدث أحمد الشرع عن أن سعي إسرائيل لإقامة منطقة عازلة يدخل سوريا في مكان خطر.
السودان 🇸🇩، قطعت قوات الدعم السريع إمدادات النفط من منطقة هجليج بولاية غرب كردفان. وحذّر خبير عسكري من أن سيطرة الدعم السريع على هجليج قد يمهد لفصل غرب السودان عن شرقه.
أزمة أوكرانيا 🇺🇦، و روسيا 🇷🇺، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن أوكرانيا "لن تتنازل عن أي أراض"، رافضاً بشكل قاطع شرط روسيا الأساسي الذي أُدرج في أحدث مقترحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب. كما التقى زيلينسكي بقادة أوروبيين في لندن وسط هذه التوترات.
روسيا 🇷🇺، رحب الكرملين باختفاء صفة "التهديد المباشر،" لروسيا من الاستراتيجية الأميركية الجديدة للأمن القومي، واصفاً ذلك بأنه أمر إيجابي.
أشار المبعوث الأميركي إلى أن اتفاق السلام في أوكرانيا قريب جداً.
القوات الروسية أسقطت 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، وتحدثت تقارير عن أن إصلاح شبكة كهرباء أوكرانيا بعد ضربة روسية سيستغرق أسابيع. - جمهورية بنين Benin🇧🇯، هي دولة تقع في غرب أفريقيا، وردت أنباء متضاربة عن محاولة انقلاب في بنين، حيث أعلن جنود عبر التلفزيون الوطني سيطرتهم على السلطة، بينما أعلن وزير الداخلية لاحقاً إحباط المحاولة.
أعلن رئيس بنين أن "الوضع تحت السيطرة تماماً" بعد إحباط محاولة انقلاب سريعة، وسط تقارير عن "قرار عسكري" سريع تلا محاولة الانقلاب.
الهند 🇮🇳 ارتفع عدد قتلى حريق مروع شب في ملهى ليلي بمدينة غوا الهندية إلى 25 شخصاً، بينهم 4 سياح.
الولايات المتحدة الأمريكية 🇺🇸، يتصدر الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترامب العناوين في عدة قضايا تشمل فضيحة مساعدات مينيسوتا، واستراتيجية الأمن القومي، وتغريدات إيلون ماسك المثيرة للجدل حول الاتحاد الأوروبي.
Elon Musk إيلون ماسك والاتحاد الأوروبي: صعد إيلون ماسك من هجومه ضد الاتحاد الأوروبي، ووصفه بـ "النازية" في تصريحاته الأخيرة. هذا صحيح. لقد صعّد إيلون ماسك بالفعل من هجومه على الاتحاد الأوروبي مؤخراً، وشبّه التكتل بـ "ألمانيا النازية" في سياق خلاف حاد ومتصاعد. تصاعد التوتر بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي غرامة مالية ضخمة على منصة "إكس" (X)، المملوكة لإيلون ماسك، بقيمة 120 مليون يورو (حوالي 140 مليون دولار أمريكي).
جاءت الغرامة بموجب "قانون الخدمات الرقمية" (DSA) الجديد للاتحاد الأوروبي، واتهمت المفوضية الأوروبية المنصة بـ انتهاك قواعد الشفافية الرقمية، واستخدام تصاميم مضللة (مثل علامة التحقق الزرقاء)، وعدم توفير بيانات كافية للباحثين. رد ماسك على الغرامة كان عنيفاً، حيث وجه هجوماً مباشراً عبر منصته "إكس". طالب علناً بـ "إلغاء الاتحاد الأوروبي" وإعادة السيادة إلى الدول الأعضاء، مدعياً أن ذلك سيسمح للحكومات بتمثيل شعوبها بشكل أفضل.
شبّه ماسك التكتل بـ "ألمانيا النازية"، كما وصفه بـ "الوحش البيروقراطي الاستبدادي غير المنتخب الذي يضطهد شعوب أوروبا". وفي منشور آخر، أعاد نشر تعليق يصف الاتحاد الأوروبي بـ "الرايخ الرابع". ردت منصة "إكس" أيضاً على المفوضية الأوروبية بحذف حساب إعلاني تستخدمه الأخيرة. علّقت متحدثة باسم الاتحاد الأوروبي بأن تصريحات ماسك تندرج ضمن "حرية التعبير التي نتمسك بها، والتي تسمح بتصريحات مجنونة تماماً". كما رد عليه وزير الخارجية البولندي السابق، رادوسلاف سيكورسكي، بشكل لاذع طالباً منه أن "يذهب إلى المريخ" حيث لا توجد رقابة على "التحيات النازية". @EuropeanCommission🇪🇺 @EmmanuelMacron🇨🇵 يبدو أن هذا الصراع هو جزء من مواجهة أوسع بين شركات التكنولوجيا الكبرى في الولايات المتحدة والمنظمين في الاتحاد الأوروبي، وخاصة مع تطبيق قوانين جديدة صارمة مثل قانون الخدمات الرقمية.
עבדאללה—アブダラ
@tka-tpa-prapatankalisari45192
@kalisari1980☘️@YouTube
@tka-tpa-prapatankalisari45192
@SekretariatPresiden
@unitednations
@samiyusuf
@YouTube
@TED
@UNESCO @welcome.421 @YouTube @UNClimateChange @unitednations @COP29AZE @TED @COP28UAEOfficial @intlcriminalcourt
فلسطين 🇵🇸، أفادت التقارير بانتهاء عملية البحث عن جثة آخر أسير إسرائيلي شرق حي الزيتون في مدينة غزة، دون العثور عليها.
الصراع في الشرق الأوسط وجهود التسوية، هناك تقارير عن اجتماع سري جرى بين سياسي بريطاني 🇬🇧، توني بلير Tony Blair ورئيس الوزراء الإسرائيلي لبحث تسليم مناطق في غزة للسلطة الفلسطينية. كما أعلنت حركة حماس استعدادها لتسليم السلاح لـ "سلطة فلسطينية،" بشرط إنهاء الاحتلال. أفادت تقارير إسرائيلية وعربية عن عقد اجتماع سري بين رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو Benjamin Netanyahu، في إسرائيل، لبحث ترتيبات "اليوم التالي" في قطاع غزة.
عرض بلير على نتنياهو فكرة أن تتولى السلطة الفلسطينية إدارة مناطق محددة في قطاع غزة ضمن مرحلة تجريبية، للتأكد من نجاح الفكرة قبل التوسع في تطبيقها. تشير التقارير إلى أن الجانب الإسرائيلي لم يرفض الفكرة المطروحة بشكل قاطع، وأن نقاشات تجري حولها في الأوساط الأمنية والسياسية الإسرائيلية.
يُشار إلى أن اسم توني بلير طُرح مؤخراً في سياق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنشاء مجلس سلام، للإشراف على إدارة غزة، ويُتوقع أن يكون له دور في دفع هذه المساعي. أعلن قياديون في حركة حماس، وعلى رأسهم رئيس الحركة في غزة، خليل الحية، أن الحركة مستعدة لتسليم سلاحها لـ "دولة فلسطينية مستقبلية ذات سيادة" أو "سلطة فلسطينية" تدير القطاع، لكن هذا مرتبط بـ إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بشكل كامل.
أوضح مكتب الحية أنه قصد بـ "الدولة" دولة فلسطينية مستقبلية ذات سيادة. أشار إلى أن مسألة السلاح لا تزال موضع نقاش مع الفصائل والوسطاء، وأنهم يقبلون بوجود قوات أممية كقوات فصل ومراقبة للحدود ومتابعة لوقف إطلاق النار في غزة. يمثل هذا التصريح شرطاً واضحاً من حماس يربط التخلي عن السلاح بـ نهاية الصراع القائمة على إنهاء الاحتلال، وهو ما يختلف عن المطالب الإسرائيلية والأمريكية بنزع سلاح حماس بشكل فوري وكامل كشرط لأي تسوية دائمة. تُظهر هذه التطورات أن هناك مساعٍ دبلوماسية مكثفة وغير معلنة لترتيب المشهد السياسي والإداري والأمني لقطاع غزة في مرحلة ما بعد الحرب، مع وجود تباين كبير في الشروط والرؤى بين الأطراف المعنية.
لبنان 🇱🇧، أفادت مصادر استخباراتية إسرائيلية بأن حزب الله يدخل عناصره في الجيش اللبناني وينشط تحت الأرض، بالتزامن مع دعوة وفد مجلس الأمن في لبنان جميع الأطراف للالتزام بوقف إطلاق النار. تأتي التقارير التي تتحدث عن تسلل عناصر لحزب الله إلى صفوف الجيش اللبناني وتفعيل نشاط تحت الأرض كجزء من سلسلة من التقديرات والمخاوف الإسرائيلية المستمرة، ذكرت مصادر في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) تقديرات تشير إلى أن حزب الله نجح في إدخال عناصر تعمل لصالحه إلى الجيش اللبناني، بهدف التأثير على سياساته.
تدّعي هذه المصادر أن حزب الله يستغل الفترة الحالية، بالرغم من اتفاق وقف إطلاق النار، لإعادة بناء قوته العسكرية بدعم مالي من إيران، وينشط تحت الأرض لإعادة تأهيل قدراته. تشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن الجيش اللبناني غير قادر عمليًا على ممارسة سلطته الكاملة على حزب الله أو نزع سلاحه، وهو ما تطلبته قرارات دولية. تزامنت هذه التقارير مع زيارة وفد من مجلس الأمن الدولي إلى بيروت، حيث ركزت محادثاتهم على دعم الاستقرار والسيادة اللبنانية، دعا وفد مجلس الأمن، في ختام زيارته، جميع الأطراف إلى الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نوفمبر 2024 (العام الماضي) بين لبنان وإسرائيل. أكد الوفد دعمه لوحدة لبنان وسيادته وشدد على أهمية حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية فقط، كما رحب بخطط الجيش اللبناني في هذا الشأن. شدد الوفد على ضرورة التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701، الذي أرسى الأساس لوقف الأعمال القتالية في عام 2006.
من جانبه، طالب الرئيس اللبناني 🇱🇧، جوزيف عون Joseph Aoun، وفد مجلس الأمن بالضغط على إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار والانسحاب، مشيراً إلى أن لبنان لا يريد الحرب. يُبرز تزامن التقرير الاستخباراتي الإسرائيلي - الذي يتهم حزب الله بتقويض سلطة الدولة عبر التسلل والنشاط السري، مع دعوة مجلس الأمن (التي تؤكد على سيادة الدولة وحصر السلاح) حجم التوتر والتعقيد في الساحة اللبنانية. فالدعوة الدولية للتهدئة تأتي في ظل اتهامات إسرائيلية مستمرة بأن جهود إضعاف حزب الله وتوطيد سيطرة الدولة تتعرض للتحدي من داخل النظام اللبناني نفسه.
جمهورية العربية السورية 🇸🇾، تحدث أحمد الشرع عن أن سعي إسرائيل لإقامة منطقة عازلة يدخل سوريا في مكان خطر.
السودان 🇸🇩، قطعت قوات الدعم السريع إمدادات النفط من منطقة هجليج بولاية غرب كردفان. وحذّر خبير عسكري من أن سيطرة الدعم السريع على هجليج قد يمهد لفصل غرب السودان عن شرقه.
أزمة أوكرانيا 🇺🇦، و روسيا 🇷🇺، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن أوكرانيا "لن تتنازل عن أي أراض"، رافضاً بشكل قاطع شرط روسيا الأساسي الذي أُدرج في أحدث مقترحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب. كما التقى زيلينسكي بقادة أوروبيين في لندن وسط هذه التوترات.
روسيا 🇷🇺، رحب الكرملين باختفاء صفة "التهديد المباشر،" لروسيا من الاستراتيجية الأميركية الجديدة للأمن القومي، واصفاً ذلك بأنه أمر إيجابي.
أشار المبعوث الأميركي إلى أن اتفاق السلام في أوكرانيا قريب جداً.
القوات الروسية أسقطت 77 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، وتحدثت تقارير عن أن إصلاح شبكة كهرباء أوكرانيا بعد ضربة روسية سيستغرق أسابيع.
-
جمهورية بنين Benin🇧🇯، هي دولة تقع في غرب أفريقيا، وردت أنباء متضاربة عن محاولة انقلاب في بنين، حيث أعلن جنود عبر التلفزيون الوطني سيطرتهم على السلطة، بينما أعلن وزير الداخلية لاحقاً إحباط المحاولة.
أعلن رئيس بنين أن "الوضع تحت السيطرة تماماً" بعد إحباط محاولة انقلاب سريعة، وسط تقارير عن "قرار عسكري" سريع تلا محاولة الانقلاب.
الهند 🇮🇳 ارتفع عدد قتلى حريق مروع شب في ملهى ليلي بمدينة غوا الهندية إلى 25 شخصاً، بينهم 4 سياح.
الولايات المتحدة الأمريكية 🇺🇸، يتصدر الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترامب العناوين في عدة قضايا تشمل فضيحة مساعدات مينيسوتا، واستراتيجية الأمن القومي، وتغريدات إيلون ماسك المثيرة للجدل حول الاتحاد الأوروبي.
Elon Musk إيلون ماسك والاتحاد الأوروبي: صعد إيلون ماسك من هجومه ضد الاتحاد الأوروبي، ووصفه بـ "النازية" في تصريحاته الأخيرة. هذا صحيح. لقد صعّد إيلون ماسك بالفعل من هجومه على الاتحاد الأوروبي مؤخراً، وشبّه التكتل بـ "ألمانيا النازية" في سياق خلاف حاد ومتصاعد. تصاعد التوتر بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي غرامة مالية ضخمة على منصة "إكس" (X)، المملوكة لإيلون ماسك، بقيمة 120 مليون يورو (حوالي 140 مليون دولار أمريكي).
جاءت الغرامة بموجب "قانون الخدمات الرقمية" (DSA) الجديد للاتحاد الأوروبي، واتهمت المفوضية الأوروبية المنصة بـ انتهاك قواعد الشفافية الرقمية، واستخدام تصاميم مضللة (مثل علامة التحقق الزرقاء)، وعدم توفير بيانات كافية للباحثين. رد ماسك على الغرامة كان عنيفاً، حيث وجه هجوماً مباشراً عبر منصته "إكس". طالب علناً بـ "إلغاء الاتحاد الأوروبي" وإعادة السيادة إلى الدول الأعضاء، مدعياً أن ذلك سيسمح للحكومات بتمثيل شعوبها بشكل أفضل.
شبّه ماسك التكتل بـ "ألمانيا النازية"، كما وصفه بـ "الوحش البيروقراطي الاستبدادي غير المنتخب الذي يضطهد شعوب أوروبا". وفي منشور آخر، أعاد نشر تعليق يصف الاتحاد الأوروبي بـ "الرايخ الرابع". ردت منصة "إكس" أيضاً على المفوضية الأوروبية بحذف حساب إعلاني تستخدمه الأخيرة. علّقت متحدثة باسم الاتحاد الأوروبي بأن تصريحات ماسك تندرج ضمن "حرية التعبير التي نتمسك بها، والتي تسمح بتصريحات مجنونة تماماً". كما رد عليه وزير الخارجية البولندي السابق، رادوسلاف سيكورسكي، بشكل لاذع طالباً منه أن "يذهب إلى المريخ" حيث لا توجد رقابة على "التحيات النازية".
@EuropeanCommission🇪🇺
@EmmanuelMacron🇨🇵
يبدو أن هذا الصراع هو جزء من مواجهة أوسع بين شركات التكنولوجيا الكبرى في الولايات المتحدة والمنظمين في الاتحاد الأوروبي، وخاصة مع تطبيق قوانين جديدة صارمة مثل قانون الخدمات الرقمية.
1 week ago | [YT] | 1