في ظل الظروف الاستثنائية التي نعيشها، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك لعام 2025، يسرني أن أتوجه إليكم بأطيب التهاني وأصدق الأماني. كما هو معروف، هذا العام يشهد تحديات غير مسبوقة تتعلق بتوافر أعداد كافية من الماشية للأضحية، وهذا القرار الذي جاء من السلطات المختصة، تحت إشراف صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، يأتي في إطار الحرص على مصالح المواطنين في ظل هذه الظروف الاستثنائية.
لقد عودتنا قيادتنا الحكيمة على التعامل مع كل الأزمات بروح من المسؤولية والمواطنة، والعمل الجاد من أجل مصلحة الجميع. ونحن كأفراد في هذا الوطن، من واجبنا التكاتف والتعاون مع الحكومة لضمان سلامة ورفاهية الجميع، والحفاظ على استقرارنا الاقتصادي والاجتماعي.
ولا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن نعرب عن امتناننا الكبير لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، الذي يقود البلاد بحنكة وحكمة، ويعمل دائمًا على توفير الأمن والرخاء لشعبه الكريم. إن هذه اللحظات الصعبة لن تكون إلا محطة جديدة من محطات نضالنا المشترك، وتوحدنا تحت راية العزة والكرامة.
ختامًا، نسأل الله العلي القدير أن يعيد هذا الشهر الكريم عليكم بموفور الصحة والعافية، وأن يحفظ بلادنا وشعبنا من كل مكروه، وأن يبارك في خطوات قائدنا العظيم.
دمتم في حفظ الله ورعايته، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
said dahdoh
إلى شعبنا المغربي العظيم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
في ظل الظروف الاستثنائية التي نعيشها، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك لعام 2025، يسرني أن أتوجه إليكم بأطيب التهاني وأصدق الأماني. كما هو معروف، هذا العام يشهد تحديات غير مسبوقة تتعلق بتوافر أعداد كافية من الماشية للأضحية، وهذا القرار الذي جاء من السلطات المختصة، تحت إشراف صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، يأتي في إطار الحرص على مصالح المواطنين في ظل هذه الظروف الاستثنائية.
لقد عودتنا قيادتنا الحكيمة على التعامل مع كل الأزمات بروح من المسؤولية والمواطنة، والعمل الجاد من أجل مصلحة الجميع. ونحن كأفراد في هذا الوطن، من واجبنا التكاتف والتعاون مع الحكومة لضمان سلامة ورفاهية الجميع، والحفاظ على استقرارنا الاقتصادي والاجتماعي.
ولا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن نعرب عن امتناننا الكبير لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، الذي يقود البلاد بحنكة وحكمة، ويعمل دائمًا على توفير الأمن والرخاء لشعبه الكريم. إن هذه اللحظات الصعبة لن تكون إلا محطة جديدة من محطات نضالنا المشترك، وتوحدنا تحت راية العزة والكرامة.
ختامًا، نسأل الله العلي القدير أن يعيد هذا الشهر الكريم عليكم بموفور الصحة والعافية، وأن يحفظ بلادنا وشعبنا من كل مكروه، وأن يبارك في خطوات قائدنا العظيم.
دمتم في حفظ الله ورعايته،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
6 months ago | [YT] | 7