Al Jazeera Mubasher قناة الجزيرة مباشر

استقالة وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومة نتنياهو

#الجزيرة_مباشر

ow.ly/Qziv50Xqcv2

1 day ago | [YT] | 84



@Lakbir-888

على الاحرار اخد تار دماء الاطفال والنساء والشيوخ المسلمين من اليهود لتحقيق العدالة

1 day ago (edited) | 0

@الذئب-المنفرد

2027 لعنة العقد الثامن تلاحقكم ، الى زوال والى مزبلة التاريخ ان شاء الله

1 day ago | 0

@PROBELKASMI

استطلاع للرأي في إسرائيل: قلق متزايد بين اليهود بشأن مستقبلهم في البلاد كشف آخر استطلاع للرأي أجراه معهد روبن الأكاديمي أن 24% من اليهود الإسرائيليين يدرسون إمكانية مغادرة البلاد—ليس مجرد تفكير عابر، بل دراسة جدية لخيار الهجرة. لماذا يفكر هؤلاء في المغادرة؟ وفقًا للاستطلاع، تعود الأسباب إلى عاملين رئيسيين: 1. الحرب ضد غزة وتداعياتها المستمرة. 2. التأثيرات الاقتصادية الناتجة عنها. للمقارنة، في العام الماضي، كانت نسبة من يدرسون مغادرة إسرائيل بين اليهود 18%، ما يعكس تصاعدًا واضحًا في القلق والهواجس، عامًا بعد عام. تساؤلات حول “النصر” الذي يروّج له نتنياهو نتائج هذا الاستطلاع، الصادر عن معهد أكاديمي إسرائيلي، تثير تساؤلات جوهرية، أولها: • إن “النصر” الذي يروّج له نتنياهو على المقاومة في غزة لم يصل تأثيره إلى ربع السكان اليهود، الذين يرون مستقبلهم في الخارج بدلًا من البقاء في إسرائيل. لكن الأهم من ذلك أن المليوني يهودي الذين يدرسون المغادرة ليسوا من الفئات الهشة، ولا من المستوطنين أو الحريديم، بل من الفئات الأكثر تأثيرًا في الدولة والاقتصاد: • مهندسون، • مقاولون شباب، • أساتذة جامعات، • طبقات متعلمة جيدًا، أي العمود الفقري للمجتمع الإسرائيلي، مما يجعل هذه الهجرة المحتملة أكثر خطورة على مستقبل الدولة ومشروعها وطموحاتها وايضاً إمكانيات صمدها في محيط يرفضها شعبيا وان كانت انظمته تطبع معها شيء فشيء . هل اليهود سيحملون حقائبهم ويرحلون؟ لستُ ممن يروّجون بسهولة وعاطفة لفكرة أن اليهود، في مرحلة معينة من الصراع، سيحزمون أمتعتهم ويعودون إلى حيث أتوا. لكن حرب غزة، وعملية السابع من أكتوبر، غيّرت معطيات كثيرة، وستواصل تغيير المزيد من الأشياء في السنوات القادمة، ليس فقط بسبب طول أمد الحرب وخسائرها على الجانبين، بل بسبب تداعيات جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قمع المقاومة، والتي وصلت إلى ارتكاب أبشع جريمة عرفها التاريخ الحديث: الإبادة الجماعية. عندما تهدأ المدافع وتنقشع غيوم الحرب، ستبدأ الحقائق في الظهور، وستنطلق تفاعلات جديدة تؤدي إلى أسئلة مقلقة داخل إسرائيل وخارجها: • هل مشروع هذا الكيان مستدام في محيط معادي وخرائط متغيرة وجروح تزداد يوما بعد آخر في نفوس 450 مليون عربي يحيطون باسرائيل ويكرهون سياستها ومشروعها ؟ • هل “أرض إسرائيل” هي فعلًا أكثر بقاع العالم أمانًا لليهودي الذي عانى من الاضطهاد في جل تاريخه ؟ • أم أن إسرائيل أصبحت اليوم أخطر جغرافيا على اليهودي الذي جاء لبناء أساطيره الدينية ومخاوفه الإنسانية على حساب شعب آخر، وبما يتناقض مع القيم الإنسانية والدينية لكل الأديان، حتى اليهودية نفسها؟ هل إعلان يهودية الدولة من قبل نتانياهو وحلفائه المتعصبين لسد الباب أمام احتمال قيام دولة ديمقراطية غير عنصرية لدينين او ثلاثة وللشعبين الاسرائيلي والفلسطيني على فلسطين التاريخية هل تشبث اليهود المتطرفين بيهودية الدولة كان بمثابة الفخ القاتل للصهيونية ومشروعها ؟ السنوات المقبلة ستحمل الإجابة عن هذه الأسئلة، لكنها بالتأكيد ستكون مختلفة عما كان يُعتقد قبل حرب غزة.هذا تاريخ سيكون له ما قبله وما بعده والأي

1 day ago | 0