" من يشتري الأعراب مني و العروبة و العرب " المقاو..مة انتصرت و صفق لها العالم كله ... الا نحن
ح. ما. س تأهلت للبطولة النهائية ، تدربت كثيرا ، أنجزت كثيرا ، دفعت كثيرا ، ذاقت الأمرين من الأقارب الذين كانوا كالعقارب في معظمهم ، حتى صارت حالتها تصعب على الكافر ، المق. او. مة كانت فعلا لا شعارات ، و كانت ق. تالا لا مسرحيات ، و كانت طلائع لا مؤخرات ، المق. اومة قاو. مت سنتان بلا كلل و لا ملل ، و لولا أن كل اهلها ملوا ما ملت و لولا انها لم تعرض في سوق النخاسة الدولي على ايدي النخاسين العرب لأخذت البطولة... وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةًعَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّد فَذَرني وَخُلقي إِنَّني لَكَ شاكِرٌ وَلَو حَلَّ بَيتي نائِياً عِندَ ضَرغَدِ لم يكتفي الأعراب منا و العرب بالوقوف موقف المتفرج ، بل صار القوم شامتون ، صار القوم عقلاء كلهم و اولئك مجانين ، صارت مقاومة الإحتلال عيبا و الإستسلام للعدو بطولة ، و صارت الأعراب تتفاخر بالحكمة و الموعظة الحسنة ، و تنافخ الكل شرفا و مدحا ببني الأصفر ، شقران الكاوبوي ، الذين لم يقدروا على اليمن و لم يقدروا على روسيا و لم يقدروا على الصين و لم يقدروا على ايران و لم يقدروا على كوريا الشمالية و لم يقدروا على أحد فجاؤوا الى المستضعفين في الأرض و وجدوا ضالتهم انهم لوحدهم و كل ذنبهم ان يقولوا لا اله الا الله محمد رسول الله حي على التحرير و النضال.. و مع هذا و مع كل تفاهة العدو و من معه و من والاه و انه لا يعترف بالم. قاو. مة الا انه يفاوضها لا يعترف بالمق. اومة لكنه ينتظر ردها ، لا يعترف بالم. قاومة لكنه ذاق الأمرين منها .. دفع جمهور المق. او. مة اثمانا كبيرة لكن الم. قا. ومة انتصرت يوم ان ثأرت لدينها و وطنها و رايتها و ارضها و سمائها بينما عربان الردة انهزموا في كل معاركهم ، كلها بلا استثناء و بقوا في مضاربهم ، و حولهم من حولهم من اللفوفة و و المرابعية ، يشربون القهوة السدة مع افواج الساهرين حتى اذان الفجر ثم يتوضئون بالويسكي المعتق و يصلون وراء حاخام المعبد الأبراهيمي انتصرت المقا. ومة ، و صمدت المقا. ومة ، و اعترف بانتصارها كل العالم... كل العالم الا نحن العرب .. عمت مظاهرات التأييد لها كل اصقاع الكرة الأرضية و كل قيعانها و ع/ر.. صاتها الا قيعاننا و عر/ص. اتنا بقيت للقنيص و لل... بكائية الشاعر فايز محمد ابو جيش من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟* من يشتريهم كلهم جمعاً ؛ بحِملٍ من حطبْ؟* من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟* بدموع طفلٍ قد بكى - قهراً - على أمٍّ وأبْ* مسكينةٌ ياطفلةً صاحتْ ، وقالت ياعربْ* أشلاؤها قد بعثرتْ : من حضرموت إلى النقبْ* وتقول لي أين العربْ؟* سحقاً لهم ... تُعساً لهم ... تباً لهمْ ؛ بل ألفُ تبْ* من رأسهمْ حتى الذنبْ* من يشتري أشعارنا ... أقلامنا ... أحلامنا ... خيباتنا؟* أحزاننا ... أوجاعنا ويأسنا ... خداعنا ونفاقنا؟* من يشترينا كلنا؟ بنواة تمرٍ فاسدٍ ، أوشسعِ نعلٍ من خشب؟* من يشتريكَ أبا لهبْ؟* اغضبْ فقد حان الغضبْ* كالنارِ واهدر كاللهبْ* ماكانَ يجدي صمتنا أبداً ، ولا تُجدي الخطبْ* بغدادُ أنهكها العِدا ، والقدسُ فينا تُغتصبْ* والعُربُ إمّا صامتٌ أو شاجبٌ أو مُسْتلبْ* أو خائفٌ أو خائنٌ ؛ باعَ العرُوبةَ والعربْ* فرساننا باعوا الخيولَ ليشتروا فيها الذهبْ* ورماحنا نلهو بها ، وسيوفنا أضحتْ خشبْ* وشبابنا أمسوا دمى - لا روح تحوي - كاللعبْ* أحياء نبدو ؛ إنما أم. وات من فوق التربْ* حدث فما يجري لنا منا وندري ما السببْ* حدث عن الطفل الذي أرداه عنقود الغضبْ* حدث فتاريخ العدا بالغدر والنسغ انكتبْ* حدث عن السلم الذي أمسى كمن يرعى الدببْ* حدث فإنا أمة ... تهوى أحاديث العتبْ* فالم. وت حق إنما ... للحق م. وت قد وجبْ* والعيش في ذل العدا ... كالعيش مع سكنى الزربْ* وتقول لي أين العرب* سحقا ... لهم تعسا لهم ... تباً لهم ؛ بل الف تب* من رأسهم حتى الذنب*
بقلم الحق : عدنان الروسان 🖋️✌🏻
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار 🇵🇸🤍.
student holmez ★
" من يشتري الأعراب مني و العروبة و العرب "
المقاو..مة انتصرت و صفق لها العالم كله ... الا نحن
ح. ما. س تأهلت للبطولة النهائية ، تدربت كثيرا ، أنجزت كثيرا ، دفعت كثيرا ، ذاقت الأمرين من الأقارب الذين كانوا كالعقارب في معظمهم ، حتى صارت حالتها تصعب على الكافر ، المق. او. مة كانت فعلا لا شعارات ، و كانت ق. تالا لا مسرحيات ، و كانت طلائع لا مؤخرات ، المق. اومة قاو. مت سنتان بلا كلل و لا ملل ، و لولا أن كل اهلها ملوا ما ملت و لولا انها لم تعرض في سوق النخاسة الدولي على ايدي النخاسين العرب لأخذت البطولة...
وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةًعَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّد
فَذَرني وَخُلقي إِنَّني لَكَ شاكِرٌ وَلَو حَلَّ بَيتي نائِياً عِندَ ضَرغَدِ
لم يكتفي الأعراب منا و العرب بالوقوف موقف المتفرج ، بل صار القوم شامتون ، صار القوم عقلاء كلهم و اولئك مجانين ، صارت مقاومة الإحتلال عيبا و الإستسلام للعدو بطولة ، و صارت الأعراب تتفاخر بالحكمة و الموعظة الحسنة ، و تنافخ الكل شرفا و مدحا ببني الأصفر ، شقران الكاوبوي ، الذين لم يقدروا على اليمن و لم يقدروا على روسيا و لم يقدروا على الصين و لم يقدروا على ايران و لم يقدروا على كوريا الشمالية و لم يقدروا على أحد فجاؤوا الى المستضعفين في الأرض و وجدوا ضالتهم انهم لوحدهم و كل ذنبهم ان يقولوا لا اله الا الله محمد رسول الله حي على التحرير و النضال..
و مع هذا و مع كل تفاهة العدو و من معه و من والاه و انه لا يعترف بالم. قاو. مة الا انه يفاوضها لا يعترف بالمق. اومة لكنه ينتظر ردها ، لا يعترف بالم. قاومة لكنه ذاق الأمرين منها ..
دفع جمهور المق. او. مة اثمانا كبيرة لكن الم. قا. ومة انتصرت يوم ان ثأرت لدينها و وطنها و رايتها و ارضها و سمائها بينما عربان الردة انهزموا في كل معاركهم ، كلها بلا استثناء و بقوا في مضاربهم ، و حولهم من حولهم من اللفوفة و و المرابعية ، يشربون القهوة السدة مع افواج الساهرين حتى اذان الفجر ثم يتوضئون بالويسكي المعتق و يصلون وراء حاخام المعبد الأبراهيمي
انتصرت المقا. ومة ، و صمدت المقا. ومة ، و اعترف بانتصارها كل العالم... كل العالم الا نحن العرب .. عمت مظاهرات التأييد لها كل اصقاع الكرة الأرضية و كل قيعانها و ع/ر.. صاتها الا قيعاننا و عر/ص. اتنا بقيت للقنيص و لل...
بكائية الشاعر فايز محمد ابو جيش
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
من يشتريهم كلهم جمعاً ؛ بحِملٍ من حطبْ؟*
من يشتري الأعراب مني ، والعروبةَ والعربْ؟*
بدموع طفلٍ قد بكى - قهراً - على أمٍّ وأبْ*
مسكينةٌ ياطفلةً صاحتْ ، وقالت ياعربْ*
أشلاؤها قد بعثرتْ : من حضرموت إلى النقبْ*
وتقول لي أين العربْ؟*
سحقاً لهم ... تُعساً لهم ... تباً لهمْ ؛ بل ألفُ تبْ*
من رأسهمْ حتى الذنبْ*
من يشتري أشعارنا ... أقلامنا ... أحلامنا ... خيباتنا؟*
أحزاننا ... أوجاعنا ويأسنا ... خداعنا ونفاقنا؟*
من يشترينا كلنا؟ بنواة تمرٍ فاسدٍ ، أوشسعِ نعلٍ من خشب؟*
من يشتريكَ أبا لهبْ؟*
اغضبْ فقد حان الغضبْ*
كالنارِ واهدر كاللهبْ*
ماكانَ يجدي صمتنا أبداً ، ولا تُجدي الخطبْ*
بغدادُ أنهكها العِدا ، والقدسُ فينا تُغتصبْ*
والعُربُ إمّا صامتٌ أو شاجبٌ أو مُسْتلبْ*
أو خائفٌ أو خائنٌ ؛ باعَ العرُوبةَ والعربْ*
فرساننا باعوا الخيولَ ليشتروا فيها الذهبْ*
ورماحنا نلهو بها ، وسيوفنا أضحتْ خشبْ*
وشبابنا أمسوا دمى - لا روح تحوي - كاللعبْ*
أحياء نبدو ؛ إنما أم. وات من فوق التربْ*
حدث فما يجري لنا منا وندري ما السببْ*
حدث عن الطفل الذي أرداه عنقود الغضبْ*
حدث فتاريخ العدا بالغدر والنسغ انكتبْ*
حدث عن السلم الذي أمسى كمن يرعى الدببْ*
حدث فإنا أمة ... تهوى أحاديث العتبْ*
فالم. وت حق إنما ... للحق م. وت قد وجبْ*
والعيش في ذل العدا ... كالعيش مع سكنى الزربْ*
وتقول لي أين العرب*
سحقا ... لهم تعسا لهم ... تباً لهم ؛ بل الف تب*
من رأسهم حتى الذنب*
بقلم الحق : عدنان الروسان 🖋️✌🏻
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار 🇵🇸🤍.
2 days ago | [YT] | 6