- الطمأنينة ومنو من عدنه ما يحتاجهاا ؟! ڪلشي بحياتنا اليومية ما نسويه إذا ما بي طمأنينة ونضل بشك وقلِق خصوصًا إحنا الطلاب إذا ما عدنه هذا الشي راح نتعب ڪلش .
الإنسان يحتاج يڪون بارد على الأشياء الدنيوية هادئ ما يحتاج يضل بقلق ويهم بروحه 24 ساعة هي روح بسيطة شيضل بيها إذا أنت مهموم 24 ساعة ؟! تروح تنتهي ، تموت .
ومثال يومي : امتحان قاري وتعبان ڪلش واجيت ما مجاوب أو طلعت الدرجة مو زينة راح تظل تلوم بروحك وتظل مهموم وحاير هااا شلون ؟! وراح ارسب ؟! ما عندك سڪينة . على العڪس تشوف واحد بارد دائمًا مبتسم ما مهتم! تحس عنده سڪينة داخلية وڪلشي عنده عادي أغلب الناس شتڪول؟ مرتاح قابل هذا شعنده ؟! لڪن بالعڪس تلڪاه حياته ڪلهاا صعبة والمشاڪل تجي من ڪُل مڪان بس هو مطمئن . زين شلون الإنسان يوصل لهاي المرحلة ؟!
بطبيعة الحال نمر بتجارب و لڪن الإنسان الي يوصل لوعي وقناعة تامة أن الدنيا فانية ويسعىٰ بالأشياء الي ترضي الله فقط مثل العلم والدين راح يوصل لمرحلة يصير متوڪل على الله في ڪل خطوة والي متوڪل على الله لو تحطه بنص ميدان رمي ما دام مؤمن أن الله مخليه بهذا المڪان راح يبقىٰ مرتاح وما يهتم لأي شي يصير له لأنه يثق بربه وتدبيره . زين هل الطمأنينة مهمة في حياتنا ؟!
بعض الروايات والتفاسير تذڪر أن النفس المطمئنة المقصودة هي نفس الإمام الحسين عليه السلام . تخيل الامام الحسين عليه السلام وسط المعرڪة و بالحرب والعدو محاصرهم ونفسه مطمئنة! لعد شكد مقدار الإيمان الي يحتاجه الإنسان حتى يوصل لهاي الدرجة ؟!
وڪذلك السيدة زينب سلام الله عليها . لما دخل عليها الإمام زين العابدين وجدها تصلي صلاة الليل من جلوس ڪللها : عمة ليش تصلين وأنتِ جالسة ؟! گالتله : عمة رجليه مَ تعينّي وأنا أشوفك أبوك ممدد على التراب صبر الله گلبچ يا مولاتي ، على الرغُم من ذلك المصاب جان عدهاا اطمئنان وقبول بقضاء الله وقدره وتصلي وما ترڪت صلاة الليل !.
هنا تبين شغلتين مهمات عند المؤمن : -عظمة صلاة الليل وفائدتها . -مقدار الصبر الي يتحمله المؤمن المطمئن .
فـ تخيل عندك هذا الاطمئنان! هل أڪو شي يڪدر يڪسر عزيمتك ؟! شي يڪسر گلبك ؟! شي بهاي الدنيا يستاهل تعصب أو تضوج علمودة ؟!.
فـ يا أخوان ما طول أنتَِ سويت الي عليك وسوي الي يرضي الله ويريح ضميرك خليك مطمئن أنتَِ في حفظ الرحمن أشڪُرڪُم على القراءة . وڪذالك نصيح من تريد تقرأ قبل لاا تدرس اقرا سورة يس فد بيهاا برڪه وتخيليك تحفظ بسرعه وإن شاء ﷲ التوفيق للجميع 🤍🤍 .
A7َ.
﴿الَّذِينَ ءَامَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ
أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُ الْقُلُوبُ﴾
- الطمأنينة ومنو من عدنه ما يحتاجهاا ؟!
ڪلشي بحياتنا اليومية ما نسويه إذا ما بي طمأنينة ونضل بشك وقلِق خصوصًا إحنا الطلاب إذا ما عدنه هذا الشي راح نتعب ڪلش .
الإنسان يحتاج يڪون بارد على الأشياء الدنيوية هادئ ما يحتاج يضل بقلق ويهم بروحه 24 ساعة هي روح بسيطة شيضل بيها إذا أنت مهموم 24 ساعة ؟! تروح تنتهي ، تموت .
ومثال يومي : امتحان قاري وتعبان ڪلش واجيت ما مجاوب أو طلعت الدرجة مو زينة راح تظل تلوم بروحك وتظل مهموم وحاير هااا شلون ؟! وراح ارسب ؟! ما عندك سڪينة .
على العڪس تشوف واحد بارد دائمًا مبتسم ما مهتم! تحس عنده سڪينة داخلية وڪلشي عنده عادي أغلب الناس شتڪول؟ مرتاح قابل هذا شعنده ؟! لڪن بالعڪس تلڪاه حياته ڪلهاا صعبة والمشاڪل تجي من ڪُل مڪان بس هو مطمئن .
زين شلون الإنسان يوصل لهاي المرحلة ؟!
بطبيعة الحال نمر بتجارب و لڪن الإنسان الي يوصل لوعي وقناعة تامة أن الدنيا فانية ويسعىٰ بالأشياء الي ترضي الله فقط مثل العلم والدين راح يوصل لمرحلة يصير متوڪل على الله في ڪل خطوة والي متوڪل على الله لو تحطه بنص ميدان رمي ما دام مؤمن أن الله مخليه بهذا المڪان راح يبقىٰ مرتاح وما يهتم لأي شي يصير له لأنه يثق بربه وتدبيره . زين هل الطمأنينة مهمة في حياتنا ؟!
-قال تعالىٰ
﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي﴾
بعض الروايات والتفاسير تذڪر أن النفس المطمئنة المقصودة هي نفس الإمام الحسين عليه السلام .
تخيل الامام الحسين عليه السلام وسط المعرڪة و بالحرب والعدو محاصرهم ونفسه مطمئنة! لعد شكد مقدار الإيمان الي يحتاجه الإنسان حتى يوصل لهاي الدرجة ؟!
وڪذلك السيدة زينب سلام الله عليها .
لما دخل عليها الإمام زين العابدين وجدها تصلي صلاة الليل من جلوس
ڪللها : عمة ليش تصلين وأنتِ جالسة ؟!
گالتله : عمة رجليه مَ تعينّي وأنا أشوفك أبوك ممدد على التراب صبر الله گلبچ يا مولاتي ، على الرغُم من ذلك المصاب جان عدهاا اطمئنان وقبول بقضاء الله وقدره وتصلي وما ترڪت صلاة الليل !.
هنا تبين شغلتين مهمات عند المؤمن :
-عظمة صلاة الليل وفائدتها .
-مقدار الصبر الي يتحمله المؤمن المطمئن .
فـ تخيل عندك هذا الاطمئنان! هل أڪو شي يڪدر يڪسر عزيمتك ؟! شي يڪسر گلبك ؟! شي بهاي الدنيا يستاهل تعصب أو تضوج علمودة ؟!.
فـ يا أخوان ما طول أنتَِ سويت الي عليك وسوي الي يرضي الله ويريح ضميرك خليك مطمئن أنتَِ في حفظ الرحمن أشڪُرڪُم على القراءة . وڪذالك نصيح من تريد تقرأ قبل لاا تدرس اقرا سورة يس فد بيهاا برڪه وتخيليك تحفظ بسرعه وإن شاء ﷲ التوفيق للجميع 🤍🤍 .
-𝑨𝒍𝒊 𝑻𝒂𝒉𝒆𝒓 .
1 month ago (edited) | [YT] | 54