انت تسال ونحن نجيب الي عندو سؤال لي يتفضل ولو في سؤال احسو خصوصي مرة حاعتذر عنو او المح تلميح اول سؤال مني لي فين عقلك يا سما بعتو وشريت بالفلوس اندومي 😀
يُدلّلني ويسرفُ في دَلالِه ويغمرني بفيضٍ من وصالِه جميلٌ لا يرى قلبي وعيني جمالَ الكونِ إلاّ من خلالِه أراه بعينِ احساسي سماءً تحيطُ البدرَ في ليلِ اكتمالِه سخيٌّ في الحنان وأيم ربي لطيف الطبع في أقصى انفعاله .
لأحدُهم : لم أتكلم عن ضحكتك ولا لمرة واحدة، أخافُ أن أكتب عنها فَيعجب الناس بها من خلال وصفي لها، لأنني لو بدأت اكتب عنها، لم انته من وصفها .. وأنا لا أريد أن يعجب أحدٌ بها ، إنّني أحافظ جداً على أشيائي الخاصة، وأغارُ عليها ، وتلك الضحكة من أشيائي التي أغار عليها، ولا أريد أن يعجب بها احد فهي علاج لروحي ولقلبي ومن اجمل ما سمعت ضحكتك تعزف على اوتار قلبي وتأخذني لعالم آخر دمت لي ودامة ضحكتك تزين محياك💓
توقفتُ منذ زمنٍ عن تبريرِ نفسي، فأنا لا أضيءُ شموعي في دهاليز الشك، ولا أبسِطُ قلبي على موائد التفسير لمن أعرض الإصغاءَ لِنبضه.
خُذ ما شئت من ظنون، إن راقك أن تراني في خطأٍ لم أرتكبه، فامضِ بما يُرضيك. لستُ في مقامِ الدفاع، ولا يهمّني أن أُلبس الغياب ثوب التبرير، فما عدتُ أُرقّع خيباتٍ ما صنعتها يداي، ولا أداوي جراحًا من وهمٍ خالص.
أنا كما أنا… لا كما قيل، ولا كما توهّموا، نقِيّةُ السريرة، ثابتةُ الموقف، واضحةٌ لمن شاء أن يراني بقلبه، لا بعينه. فقط أولئك الذين أحب، الذين يسكنون قلبي لا مرآتي، هم وحدهم من يليق بهم التفسير، هم وحدهم من تليق بهم الحقيقة بلا أقنعة. أما الآخرون… فلا بأس أن يحتفظوا بصورةٍ ناقصة، فأنا لا أعيش لأرضي العابرين، ولا يشغلني أن أقنع من لم يقترب يومًا.
خذ عني ما شئت… يكفيني أنني أعلم يقينًا أن تلك الصورة… لا تشبهني aljody
حياة كحياتي… لا أتمناها لأحد....!! لم تكن مجرد أيام تمضي أو تقويم يُطوى، بل كانت سيرةً ثقيلة، تتخللها خيبات متكررة. وذكريات يابسة كأوراق الخريف. لقد تضرّعتُ جميع أنواع العذاب، تذوقت مرارة الألم في صمت، وعايشت الخذلان حتى أصبحت لا أفرّق بين الأمان والوهم..!! كانت حياتي أشبه بكتابٍ مغلق، لا يبوح، لا يُقرأ إلا عنوانه.. ذلك العنوان الذي يظنه الناظر إليه قصة هادئة، بينما تخفي طياته آلاف الصفحات البيضاء...!! لا لأنها فارغة...؟؟ بل لأنها لم تُكتب بالحبر، بل بالألم. فمحته الدموع. كل لحظةٍ عشتها لم تكن مرورًا عابرًا، بل عبورًا مؤلمًا فوق جراحٍ لم تُشفَ، ومعارك لم يُعلن فيها انتصار.
كنت أبتسم في العلن، وأنهار في الخفاء. كنت حاضرًا بجسدي، وغائبًا بروحي التي شاخت قبل أوانها.
حياتي لم تكن سلسلة قرارات، بل سلسلة تنازلات. تنازلت عن الحلم لأجل النجاة
عن الحب لأجل البقاء وعن نفسي لأجل من لم يُدرك قيمتها. لكني الآن....!! وبعد كل هذا، أدركت أن تلك الأوراق البيضاء التي ظننتها صمتًا، كانت تحمل رسائل صامتة كتبتها الحياة لي بلغتها الخاصة. رسائل تقول: “رغم الألم، أنت لم تسقط”، “رغم الخذلان، ما زلت تؤمن بالصدق”، “رغم العتمة ما زال فيك شيء من النور”. وأن الألم لا يقتل، بل يُنضج، يشكّلنا من الداخل، ويصنع من هشاشتنا جلدًا لا يراه أحد، لكنه يحملنا حين لا أحد يُمسك بنا. هذه حياتي… وإن كانت موجعة، إلا أنها صنعتني.
فهل تظن أنك حقًا تقرأني حين ترى العنوان فقط .💔..؟؟
ها أنا أخرجُ إليكَ أحملُ ذنوبي، وقلبي المثقوب، والحياءُ على ما فرَّطتُ في جنبكَ! أضعُ يدي على صدري، وأشيرُ إليكَ ناحية هذه المضغة التي تنبضُ بحبّكَ، وتُقِرُّ لكَ بالوحدانيّة، ولنبيِّكَ بالرِّسالة، أقولُ لكَ: إن الجرحَ ها هُنا، سبحانكَ لا يُؤتى النَّاسُ إلا من قِبَلِ قلوبهم! فاللهمَّ ربَّ هذا النابض الذي يضجُّ بالوجع، والخذلان، والذنوب، والهَوان على نفسه والنَّاس، جرِّده من كل هوىً لا يُرضيكَ! ونقِّه من كل ذنبٍ أثخنه، وداوِه من كل جرحٍ أدماه! واجعله نابضاً بأمركَ، ساعياً لرضاكَ، ناصعاً يسُرُّكَ ويسُرُّني، كيوم خلقته، قبل أن ألوثه أنا بالذَّنب، وقبل أن يثخنه الناس
فى النهاية نكتشف أن ليس كل عطاء يُقدّر . و أن الأيدى التى أمسكناها خوفًا من الضياع . كانت تبحث عن طريق آخر . نكبر لنفهم أن بعض الوعود قيلت فقط لتملأ لحظة فراغ . و أن الأوقات التى قضيناها فى بناء الثقة ، قد تنسف بكلمة عابرة . نُدرك أن الإنتظار لا يصنع المعجزات ، بل يهلك القلب شيئًا فشيئًا . و أن أجمل البدايات كثيرًا ما تُخبئ أقسى النهايات . نتعلم أن الطيبة ليست درعًا من الخيبات ، بل بوابة لها . و أن أقسى الفقد ليس موت الأحبة ، بل موت المشاعر و هم أحياء . ننظر خلفنا فنرى أننا منحنا الكثير لمن لم يشعر بشئ . و نمضى خفيفين ... إلا من ثقل الدروس التى حملناها وحدنا... 💔
اهلا رفاق احب احكي لكم شيء حصل معي قبل سنين فيه حاجتين جبر الخواطر وفقدان الشغف دخلة دورة لمتن من متون التجويد كان استاذنا شيخ معروف في الوطن العربي قالو حيختبرونا نهاية الدورة والي درجتهم ممتازة يحصلين على اجازة بالمتن والي ما يعرف الاجازة يعني اقول فلانة قرءت عليا المتن وانا عن شيختي وهي عن شيخها لحد ناظم المتن كانة الدورة للنساء لما قدمت معلوماتي عرفو اني معلمة قالو تطوعي معانا سمعي للاخوات المتن قلت طبعا من عنيا وانا اصلا اتطوع في اماكن كثير احب اعلم بالواقع والمواقع كنت اسمع المتن للطالبات لاني حافظتها من زمان كنت طالبة ومعلمة في يوم دخلت المشرفة حلقتي وقالة عرفت انك تلاوتك وتجويدك ممتازين اتركي تسميع المتن وارجعي صححي تلاوة هي الاهم ونفس الجواب من عنيا خلصة الدورة وجبت درجة تاهلني للاجازة عرفت ان الشيخ طلب ست معلمات يجيزهم تقدمت بس المشرفة قالة الشيخ يحتاج متقنات مرة انتي واثقة من نفسك احبطتني وهي كانة تقول في القروب اني من اقوا المعلمات في المعهد بس تحب صاحباتها تحس انهم احق مني بلاجازة قلت لها كل المعايير تاهلني وفعلا جاني الرد انتي من الست الي حيجازو بس فلانة حنخليها يمكن النت يكون عندك ضعيف كنت وقتها اعاني من النت جاء يوم الاجازة دخلت وقلبي يرجف النت حلو سمعو كل المعلمات انا اخر وحدة لسا قرءت بيتين طلعني النت شفتم حظي مش دقيقة رجعت والبديلة تسمع ما انتظرو ارجع حسيت بطعنة في قلبي طفيت الجوال نمت مقهورة اليوم الثاني ادخل تلجرام لقيت بنت رسلت لي رسايل صوتية تقلي اكيد انك زعلانة وتقولي ليه كلهم سمعو وانا لا ما تعرفي ربي يمكن كاتب لك شي فيه خير لك احسن مننا قلت لها ما اعرفك قالة انا معلمة سمعت امس وشفت كيف ما صدقو طلعتي وخلو فلانة تسمع بدلك انا مريتانية تشرفت فيكي سبحان الله المشرفة والمعلمات الي اعرفهم ما واسوني وما همهم زعلي وهذي ما تعرفني ووقفت معي سنين ما نسيتها حتى ما اعرف اسمها وما راسلتها بعد ذاك اليوم ادعي لها بكل وقت اقدر انسا شخص زعلني وجرحني بس ما انسا احد جبر بخاطري بوقت حاجتي لمواسة واستمريت اعلم في المعهد فترة وطلعت عشان عندي دراسة كثير بعد فترة كلمت المشرفة اسال عن حالها طبعا ما زعلت منها احبها كثير وعشان العلم استحمل اي جرح وهي تحبني فرحت كثير قالة ارجعي نحتاج تعلمي معانا ولو تحبي نخل الشيخ يجيزك في اي وقت قلت لها ما اريد اجازة رجعت اعلم معاهم وما رضيت يجيزوني خالص خلاص لما النفس تطيب من شيء ما عاد ينفع اعوذ بالله من فقدان الشغف بس الله عوضني واخذت اجازة بالمتن باكثر من مكان والله رزقني بناس طيبين وكمان بسبب ضغط الدراسة اعتذرت وبطلت اعلم في المعهد واتمنا اني ما تطيب نفسي من شيء احبه او حلم اسعا لتحقيقه ❤️
Sama Taiz
انت تسال ونحن نجيب الي عندو سؤال لي يتفضل ولو في سؤال احسو خصوصي مرة حاعتذر عنو او المح تلميح اول سؤال مني لي فين عقلك يا سما بعتو وشريت بالفلوس اندومي 😀
24 minutes ago | [YT] | 0
View 0 replies
Sama Taiz
يُدلّلني ويسرفُ في دَلالِه
ويغمرني بفيضٍ من وصالِه
جميلٌ لا يرى قلبي وعيني
جمالَ الكونِ إلاّ من خلالِه
أراه بعينِ احساسي سماءً
تحيطُ البدرَ في ليلِ اكتمالِه
سخيٌّ في الحنان وأيم ربي
لطيف الطبع في أقصى انفعاله
.
6 hours ago | [YT] | 5
View 4 replies
Sama Taiz
¹²: 00
لأحدُهم :
لم أتكلم عن ضحكتك ولا لمرة واحدة،
أخافُ أن أكتب عنها فَيعجب الناس بها
من خلال وصفي لها،
لأنني لو بدأت اكتب عنها،
لم انته من وصفها ..
وأنا لا أريد أن يعجب أحدٌ بها ،
إنّني أحافظ جداً على أشيائي الخاصة،
وأغارُ عليها ،
وتلك الضحكة من أشيائي التي أغار عليها،
ولا أريد أن يعجب بها احد فهي علاج لروحي ولقلبي ومن اجمل ما سمعت ضحكتك تعزف على اوتار قلبي وتأخذني لعالم آخر دمت لي ودامة ضحكتك تزين محياك💓
23 hours ago | [YT] | 5
View 9 replies
Sama Taiz
في حاجة بقلبي اتمنا احد يحققها اتمنا عرض لاناشيد طيور الجنة
انتبهو تضحكو في داخلي طفلة مستحيل تكبر يلا مين حيسوي العرض ويعزمني اكيد استاهل 😂
2 days ago | [YT] | 5
View 7 replies
Sama Taiz
توقفتُ منذ زمنٍ عن تبريرِ نفسي،
فأنا لا أضيءُ شموعي في دهاليز الشك،
ولا أبسِطُ قلبي على موائد التفسير لمن أعرض الإصغاءَ لِنبضه.
خُذ ما شئت من ظنون،
إن راقك أن تراني في خطأٍ لم أرتكبه، فامضِ بما يُرضيك.
لستُ في مقامِ الدفاع،
ولا يهمّني أن أُلبس الغياب ثوب التبرير،
فما عدتُ أُرقّع خيباتٍ ما صنعتها يداي،
ولا أداوي جراحًا من وهمٍ خالص.
أنا كما أنا…
لا كما قيل، ولا كما توهّموا،
نقِيّةُ السريرة، ثابتةُ الموقف،
واضحةٌ لمن شاء أن يراني بقلبه، لا بعينه.
فقط أولئك الذين أحب،
الذين يسكنون قلبي لا مرآتي،
هم وحدهم من يليق بهم التفسير،
هم وحدهم من تليق بهم الحقيقة بلا أقنعة.
أما الآخرون…
فلا بأس أن يحتفظوا بصورةٍ ناقصة،
فأنا لا أعيش لأرضي العابرين،
ولا يشغلني أن أقنع من لم يقترب يومًا.
خذ عني ما شئت…
يكفيني أنني أعلم يقينًا أن تلك الصورة… لا تشبهني
aljody
3 days ago | [YT] | 4
View 2 replies
Sama Taiz
حياة كحياتي…
لا أتمناها لأحد....!!
لم تكن مجرد أيام تمضي أو تقويم يُطوى، بل كانت سيرةً ثقيلة، تتخللها خيبات متكررة.
وذكريات يابسة كأوراق الخريف.
لقد تضرّعتُ جميع أنواع العذاب، تذوقت مرارة الألم في صمت، وعايشت الخذلان
حتى أصبحت لا أفرّق بين الأمان والوهم..!!
كانت حياتي أشبه بكتابٍ مغلق، لا يبوح، لا يُقرأ إلا عنوانه..
ذلك العنوان الذي يظنه الناظر إليه قصة هادئة، بينما تخفي طياته آلاف الصفحات البيضاء...!!
لا لأنها فارغة...؟؟
بل لأنها لم تُكتب بالحبر، بل بالألم.
فمحته الدموع. كل لحظةٍ عشتها لم تكن مرورًا عابرًا،
بل عبورًا مؤلمًا فوق جراحٍ لم تُشفَ، ومعارك لم يُعلن فيها انتصار.
كنت أبتسم في العلن، وأنهار في الخفاء.
كنت حاضرًا بجسدي، وغائبًا بروحي التي شاخت قبل أوانها.
حياتي لم تكن سلسلة قرارات، بل سلسلة تنازلات.
تنازلت عن الحلم لأجل النجاة
عن الحب لأجل البقاء
وعن نفسي لأجل من لم يُدرك قيمتها.
لكني الآن....!!
وبعد كل هذا، أدركت أن تلك الأوراق البيضاء التي ظننتها صمتًا، كانت تحمل رسائل صامتة كتبتها الحياة لي بلغتها الخاصة.
رسائل تقول: “رغم الألم، أنت لم تسقط”، “رغم الخذلان، ما زلت تؤمن بالصدق”، “رغم العتمة
ما زال فيك شيء من النور”. وأن الألم لا يقتل، بل يُنضج، يشكّلنا من الداخل، ويصنع من هشاشتنا جلدًا لا يراه أحد، لكنه يحملنا حين لا أحد يُمسك بنا.
هذه حياتي…
وإن كانت موجعة، إلا أنها صنعتني.
فهل تظن أنك حقًا تقرأني حين ترى العنوان فقط .💔..؟؟
3 days ago | [YT] | 5
View 4 replies
Sama Taiz
اتمنا من كان لي عندو معزة يدعي لي بالشفاء
من قوة المرض لا نوم لا دراسة كانها اخر ايام في الدنيا
اللهم إجعل ما اصابني تكفير لذنوبي واجر لي يا رب
4 days ago | [YT] | 9
View 9 replies
Sama Taiz
ها أنا أخرجُ إليكَ
أحملُ ذنوبي، وقلبي المثقوب، والحياءُ على ما فرَّطتُ في جنبكَ!
أضعُ يدي على صدري، وأشيرُ إليكَ ناحية هذه المضغة التي تنبضُ بحبّكَ، وتُقِرُّ لكَ بالوحدانيّة، ولنبيِّكَ بالرِّسالة،
أقولُ لكَ: إن الجرحَ ها هُنا، سبحانكَ لا يُؤتى النَّاسُ إلا من قِبَلِ قلوبهم!
فاللهمَّ ربَّ هذا النابض الذي يضجُّ بالوجع، والخذلان، والذنوب، والهَوان على نفسه والنَّاس، جرِّده من كل هوىً لا يُرضيكَ!
ونقِّه من كل ذنبٍ أثخنه، وداوِه من كل جرحٍ أدماه!
واجعله نابضاً بأمركَ، ساعياً لرضاكَ، ناصعاً يسُرُّكَ ويسُرُّني، كيوم خلقته، قبل أن ألوثه أنا بالذَّنب، وقبل أن يثخنه الناس
5 days ago | [YT] | 7
View 0 replies
Sama Taiz
فى النهاية نكتشف أن ليس كل عطاء يُقدّر .
و أن الأيدى التى أمسكناها خوفًا من الضياع .
كانت تبحث عن طريق آخر .
نكبر لنفهم أن بعض الوعود قيلت فقط لتملأ لحظة فراغ .
و أن الأوقات التى قضيناها فى بناء الثقة ، قد تنسف بكلمة عابرة .
نُدرك أن الإنتظار لا يصنع المعجزات ، بل يهلك القلب شيئًا فشيئًا .
و أن أجمل البدايات كثيرًا ما تُخبئ أقسى النهايات .
نتعلم أن الطيبة ليست درعًا من الخيبات ، بل بوابة لها .
و أن أقسى الفقد ليس موت الأحبة ، بل موت المشاعر و هم أحياء .
ننظر خلفنا فنرى أننا منحنا الكثير لمن لم يشعر بشئ .
و نمضى خفيفين ... إلا من ثقل الدروس التى حملناها وحدنا... 💔
5 days ago | [YT] | 7
View 3 replies
Sama Taiz
اهلا رفاق احب احكي لكم شيء حصل معي قبل سنين فيه حاجتين جبر الخواطر وفقدان الشغف
دخلة دورة لمتن من متون التجويد كان استاذنا شيخ معروف في الوطن العربي قالو حيختبرونا نهاية الدورة والي درجتهم ممتازة يحصلين على اجازة بالمتن والي ما يعرف الاجازة يعني اقول فلانة قرءت عليا المتن وانا عن شيختي وهي عن شيخها لحد ناظم المتن
كانة الدورة للنساء لما قدمت معلوماتي عرفو اني معلمة قالو تطوعي معانا سمعي للاخوات المتن قلت طبعا من عنيا وانا اصلا اتطوع في اماكن كثير احب اعلم بالواقع والمواقع
كنت اسمع المتن للطالبات لاني حافظتها من زمان كنت طالبة ومعلمة
في يوم دخلت المشرفة حلقتي وقالة عرفت انك تلاوتك وتجويدك ممتازين اتركي تسميع المتن وارجعي صححي تلاوة هي الاهم ونفس الجواب من عنيا
خلصة الدورة وجبت درجة تاهلني للاجازة عرفت ان الشيخ طلب ست معلمات يجيزهم
تقدمت بس المشرفة قالة الشيخ يحتاج متقنات مرة انتي واثقة من نفسك احبطتني وهي كانة تقول في القروب اني من اقوا المعلمات في المعهد بس تحب صاحباتها تحس انهم احق مني بلاجازة
قلت لها كل المعايير تاهلني وفعلا جاني الرد انتي من الست الي حيجازو بس فلانة حنخليها يمكن النت يكون عندك ضعيف كنت وقتها اعاني من النت
جاء يوم الاجازة دخلت وقلبي يرجف النت حلو سمعو كل المعلمات انا اخر وحدة لسا قرءت بيتين طلعني النت شفتم حظي مش دقيقة رجعت والبديلة تسمع ما انتظرو ارجع حسيت بطعنة في قلبي طفيت الجوال
نمت مقهورة اليوم الثاني ادخل تلجرام لقيت بنت رسلت لي رسايل صوتية
تقلي اكيد انك زعلانة وتقولي ليه كلهم سمعو وانا لا ما تعرفي ربي يمكن كاتب لك شي فيه خير لك احسن مننا قلت لها ما اعرفك قالة انا معلمة سمعت امس وشفت كيف ما صدقو طلعتي وخلو فلانة تسمع بدلك
انا مريتانية تشرفت فيكي
سبحان الله المشرفة والمعلمات الي اعرفهم ما واسوني وما همهم زعلي وهذي ما تعرفني ووقفت معي سنين ما نسيتها حتى ما اعرف اسمها وما راسلتها بعد ذاك اليوم ادعي لها بكل وقت اقدر انسا شخص زعلني وجرحني بس ما انسا احد جبر بخاطري بوقت حاجتي لمواسة
واستمريت اعلم في المعهد فترة وطلعت عشان عندي دراسة كثير بعد فترة كلمت المشرفة اسال عن حالها طبعا ما زعلت منها احبها كثير وعشان العلم استحمل اي جرح وهي تحبني فرحت كثير قالة ارجعي نحتاج تعلمي معانا ولو تحبي نخل الشيخ يجيزك في اي وقت قلت لها ما اريد اجازة رجعت اعلم معاهم وما رضيت يجيزوني خالص
خلاص لما النفس تطيب من شيء ما عاد ينفع اعوذ بالله من فقدان الشغف
بس الله عوضني واخذت اجازة بالمتن باكثر من مكان والله رزقني بناس طيبين
وكمان بسبب ضغط الدراسة اعتذرت وبطلت اعلم في المعهد
واتمنا اني ما تطيب نفسي من شيء احبه او حلم اسعا لتحقيقه ❤️
6 days ago | [YT] | 5
View 3 replies
Load more