هُنا فتاةذو الاربعةَ عشَر خريفاًلا تُبالي لشيءٍ ما زالَ موالياً لعليٌ واولادهَتحمل بروحهُا شجاعة عَلي وبقلبهُا حَنانالحُسينوكلما ضاقت بهِ تلجأ لصاحب روحهُا والأمان